تفسير

رقم الحديث : 1756

حَدِيثٌ : مَنْ تَكَلَّمَ بِالْفَارِسِيَّةِ زَادَتْ فِي خَبِّهُ ، وَنَقَصَتْ مِنْ مُرُوءَتِهِ ( عد ) من حديث أنس ، وفيه طلحة بن زيد الرقي ، ( تعقب ) بأن الحاكم أخرجه في المستدرك ، لكن تعقبه الذهبي في تلخيصه ، فقال : ليس بصحيح ، وإسناده واه بمرة ، انتهى ، وله شاهد من حديث ابن عمر من أحسن منكم أن يتكلم بالعربية فلا يتكلم بالفارسية ، فإنه يورث النفاق ، أخرجه الحاكم أيضا من طريق عمر بن هارون ، وتعقبه الذهبي بعمر المذكور ، فقال : كذبه ابن معين وتركه الجماعة ، وجاء عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، أنه قال : لا تعلموا رطانة الأعاجم ، وعنه أنه سمع رجلا يتكلم بالفارسية في الطواف فأخذ بعضديه ، وقال : ابتغ إلى العربية سبيلا ، رواهما البيهقي الأول في السنن ، والثاني في الشعب .

الرواه :

الأسم الرتبة
أنس

صحابي

Whoops, looks like something went wrong.