حَدِيثٌ : سَنَةُ خَمْسِينَ وَمِائَةٍ خَيْرُ أَوْلادِكُمُ الْبَنَاتُ ( عد ) من حديث حذيفة ، وفيه محمد بن إسحاق الأسدي ( خط ) من حديثه أيضا بزيادة ، فإذا كان سنة ستين ومائة فأمثل الناس يومئذ كل ذي حاذ ، قلنا : وما ذو الحاذ ؟ قال : الذي ليس له ولد خفيف المؤنة ، وفي سنة كذا وكذا خروج أهل المغرب ، ونزولهم مصر ، وذلك حين قتل أهل المغرب أميرهم ، فويل لمصر ماذا يلقى أهلها من الذل الذليل ، والقتل الذريع ، والجوع الشديد ، وذكر حديث طويلا في الملاحم وفيه سيف بن محمد ( ابن الجوزي ) من حديثه أيضا بلفظ آخر ، وفيه عبد القدوس بن الحجاج ، وفيه زكريا الصيرفي مجروح ، وابن حذيفة مجهول .
الأسم | الشهرة | الرتبة |
حذيفة | حذيفة بن اليمان العبسي | صحابي |