مقتل طلحة بن عبيد الله


تفسير

رقم الحديث : 1594

الْمَدَائِنِيّ ، عَنْ جرير بْن حازم ، عَنِ الحسن ، وعن هشيم ، عَنْ مغيرة ، عَنْ إبراهيم ، قَالَ : ما رأينا أحدًا شرًا من ابن زياد . وقال الأعمش : كان مملوءًا شرًا ونغلًا . الْمَدَائِنِيّ ، قَالَ : هجا عبد اللَّه بْن همام عمرو بْن نافع مولى بني أُمَيَّة ، وكان يتولى ديوان الكوفة لزياد . فلما ولي عبيد اللَّه وشي به إليه فطلبه فهرب إلى يزيد بْن مُعَاوِيَة ، ومدح عثمان بْن عنبسة بْن أبي سُفْيَان واستجار به فِي شعر يَقُول فيه : أراك إذا أجرت على أمير وثيق عرى الأمانة والجوار فإني لا أبثك بث فقري ولكني أحاذر من طمار أعوذ من العقوبة يا ابْن حرب ومعقد ما عقدت من الإزار وكان ابن زياد إذا غضب على رجل ألقاه من فوق قصر الكوفة ، وطمار كل مرتفع .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.