الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن والرغبة في الدنيا تطيل الهم والحزن


تفسير

رقم الحديث : 25

حَدَّثَنِي مُوسَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْمُقْرِئُ ، قَالَ : " نَزَلَ أَعْرَابِيٌّ بِقَوْمٍ فَقَدَّمُوا إِلَيْهِ طَعَامًا ، فَأَكَلَ ، ثُمَّ قَامَ إِلَى ظِلِّ خَيْمَةٍ لَهُمْ فَنَامَ هُنَاكَ ، فَاقْتَلَعُوا الْخَيْمَةَ فَأَصَابَتْهُ الشَّمْسُ فَانْتَبَهَ وَقَامَ وَهُوَ يَقُولُ : أَلا إِنَّمَا الدُّنْيَا كَظِلٍّ بِنَيْتَهُ وَلا بُدَّ يَوْمًا أَنَّ ظِلَّكَ زَائِلُ " .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.