الزهد في الدنيا يريح القلب والبدن والرغبة في الدنيا تطيل الهم والحزن


تفسير

رقم الحديث : 44

حَدَّثَنِي سُرَيْجٌ ، قَالَ : ثنا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، عَنِ الأَوْزَاعِيِّ ، قَالَ : سَمِعْتُ بِلالَ بْنَ سَعْدٍ ، يَقُولُ : " وَاللَّهِ لَكَفَى بِهِ ذَنْبًا أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ يُزَهِّدُنَا فِي الدُّنْيَا وَنَحْنُ نَرْغَبُ فِيهَا ، فَزَاهِدُكُمْ رَاغِبٌ ، وَمُجْتَهِدُكُمْ مُقَصِّرٌ ، وَعَالِمُكُمْ جَاهِلٌ " .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.