باب ذم النفس


تفسير

رقم الحديث : 46

حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ ، ثنا قَبِيصَةُ بْنُ عُقْبَةَ ، قَالَ : بَلَغَ دَاوُدَ الطَّائِيَّ ، أَنَّهُ ذُكِرَ عِنْدَ بَعْضِ الأُمَرَاءِ ، فَأُثْنِيَ عَلَيْهِ ، فَقَالَ : " إِنَّمَا نَتَبَلَّغُ بِسَتْرِهِ بَيْنَ خَلْقِهِ ، وَلَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ بَعْضَ مَا نَحْنُ عَلَيْهِ ، مَا ذَلَّ لَنَا لِسَانٌ أَنْ نُذْكَرَ بِخَيْرٍ أَبَدًا " .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.