رافع الطائي رضي الله عنه


تفسير

رقم الحديث : 2227

حَدَّثَنَا الْحَوْطِيُّ ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ ، عَنْ حَبِيبِ بْنِ صَالِحٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ ثَابِتَ بْنَ أَبِي ثَابِتٍ يُحَدِّثُ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُعَانِقٍ الأَشْعَرِيِّ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ غَنَمٍ ، عَنْ أَبِي عَامِرٍ الأَشْعَرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، عَنْ نَبِيِّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " إِسْبَاغُ الْوُضُوءِ نِصْفُ الإِيمَانِ ، وَالْحَمْدُ لِلَّهِ تَمْلأُ الْمِيزَانَ ، وَالتَّسْبِيحُ نِصْفُ الْمِيزَانِ ، وَالتَّكْبِيرُ يَمْلأُ مَا بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ ، وَالصَّدَقَةُ بُرْهَانٌ ، وَالصَّبْرُ ضِيَاءٌ ، وَالْقُرْآنُ حَجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ ، وَالنَّاسُ غَادُونَ فَمُبْتَاعٌ نَفْسَهُ فَمُعْتِقُهَا ، وَبَائِعٌ نَفْسَهُ فَمُوبِقُهَا " ، وَقَالَ : " إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَى أُمَّتِي أَنْ يَكْثُرَ لَهُمُ الْمَالُ فَيَتَشَاجُّوا وَيَقْتَتِلُوا ، وَيَفْتَحُ لَهُمُ الْقُرْآنُ فَيَقْرَؤُهُ الْبَرُّ وَالْفَاجِرُ وَالْمُنَافِقُ فَيُجَادِلُونَ الْمُؤْمِنَ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ ، يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ وَالنَّاسُ فِي الْقُرْآنِ ثَلاثَةٌ فَرَجُلٌ يَقْرَأَهُ بِلِسَانِهِ وَلا يَصُوغُ إِلَى الحَنْجَرَةِ فَهُوَ لَهُ إِصْرٌ وَعَذَابٌ وَعِقَابٌ ، وَرَجُلٌ يَقْرَؤُهُ فَخْرًا وَرِيَاءً لِيَأْكُلَ بِهِ فِي دُنْيَاهُ ، فَلَيْسَ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ شَيْءٌ ، وَرَجُلٌ يَأْخُذُهُ بِالسَّكِينَةِ فَهُوَ حُجَّةٌ يَوْمَ يُلْقَى رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ " .

الرواه :

الأسم الرتبة
أَبِي عَامِرٍ الأَشْعَرِيِّ

صحابي

عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ غَنَمٍ

مختلف في صحبته

عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُعَانِقٍ الأَشْعَرِيِّ

مقبول

ثَابِتَ بْنَ أَبِي ثَابِتٍ

مجهول

حَبِيبِ بْنِ صَالِحٍ

ثقة

إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ

صدوق في روايته عن أهل بلده وخلط في غيرهم

الْحَوْطِيُّ

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.