خروج ياجوج وماجوج


تفسير

رقم الحديث : 1639

حَدَّثَنَا أَبُو عُمَرَ ، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ ، عَنْ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ حُسَيْنٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ ثَابِتٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ الْحَارِثِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " إِذَا قَتَلَ عِيسَى الدَّجَّالَ وَمَنْ مَعَهُ مَكَثَ النَّاسُ حَتَّى يُكْسَرُ سَدُّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ ، فَيَمُوجُونَ فِي الأَرْضِ وَيُفْسِدُونَ ، لا يَمُرُّونَ بِشَيْءٍ إِلا أَفْسَدُوهُ وَأَهْلَكُوهُ ، وَلا يَمُرُّونَ بِمَاءٍ وَلا عَيْنٍ وَلا نَهَرٍ إِلا نَزَفُوهُ ، وَيَمُرُّونَ بِالدِّجْلَةِ وَالْفُرَاتِ ، فَمَنْ كَانَ مِنْهُمْ أَسْفَلَ الدِّجْلَةِ أَوْ أَسْفَلَ الْفُرَاتِ قَالَ : قَدْ كَانَ هَاهُنَا مَرَّةً مَاءٌ ، فَمَنْ بَلَغَهُ هَذَا الْحَدِيثُ فَلا يَهْدِمَنَّ حِصْنًا ، وَلا مَدِينَةً بِالشَّامِ ، وَلا بِالْجَزِيرَةِ ، فَإِنَّ حِصْنَ الْمُسْلِمِينَ مِنْ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ طُورُ سَيْنَاءَ ، فَيَسْتَغِيثُ النَّاسُ بِرَبِّهِمْ بِهَلاكِ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ ، فَلا يُسْتَجَابُ لَهُمْ ، وَأَهْلُ طُورِ سَيْنَاءَ وَهُمُ الَّذِينَ فَتَحَ اللَّهُ عَلَى أَيْدِيهِمُ الْقُسْطَنْطِينِيَّةَ فَيَدْعُونَ رَبَّهُمْ فَيَبْعَثُ اللَّهُ لَهُمْ دَابَّةً ذَاتَ قَوَائِمَ أَرْبَعِينَ ، فَتَدْخُلُ فِي آذَانِهِمْ ، فَيُصْبِحُوا مَوْتَى أَجْمَعِينَ ، فَتَنْتُنُ الأَرْضُ مِنْهُمْ ، فَيُؤْذِي النَّاسَ نَتْنُهُمْ أَشَدَّ عَلَيْهِمْ مِنْهُ إِذْ كَانُوا أَحْيَاءً ، فَيَسْتَغِيثُونَ بِاللَّهِ ، فَيَبْعَثُ اللَّهُ رِيحًا يَمَانِيَةً غَبْرَاءَ ، فَتَصِيرُ عَلَى النَّاسِ عَمَاءً وَدُخَانًا شَدِيدًا ، وَتَقَعُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ الزَّكْمَةُ فَيَسْتَغِيثُونَ بِرَبِّهِمْ ، وَيَدْعُو أَهْلُ طُورِ سَيْنَاءَ فَيَكْشِفُ اللَّهُ مَا بِهِمْ بَعْدَ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ، وَقَدْ قَذَفَتْ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ فِي الْبَحْرِ " .

الرواه :

الأسم الرتبة
عَبْدِ اللَّهِ

صحابي

الْحَارِثِ

متهم بالكذب

أَبِيهِ

ثقة

مُحَمَّدِ بْنِ ثَابِتٍ

ضعيف الحديث

عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ حُسَيْنٍ

مجهول

ابْنِ لَهِيعَةَ

ضعيف الحديث

أَبُو عُمَرَ

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.