ذكر الرواية والاثار بذلك


تفسير

رقم الحديث : 9396

حَدَّثَنَا ابْنُ حُمَيْدٍ , قَالَ : ثنا سَلَمَةُ , عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ , عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُسَيْطٍ , عَنِ أبي الْقَعْقَاعِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي حَدْرَدٍ الأَسْلَمِيِّ , عَنْ أَبِيهِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي حَدْرَدٍ , قَالَ : " بَعَثَنَا رَسُولُ اللَّهِ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، إِلَى إِضَمٍ , فَخَرَجْتُ فِي نَفَرٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ فِيهِمْ أَبُو قَتَادَةَ الْحَارِثُ بْنُ رِبْعِيٍّ ، وَمُحَلِّمُ بْنُ جَثَّامَةَ بْنِ قَيْسٍ اللَّيْثِيُّ ، فَخَرَجْنَا حَتَّى إِذَا كُنَّا بِبَطْنِ إِضَمٍ , مَرَّ بِنَا عَامِرُ بْنُ الأَضْبَطِ الأَشْجَعِيُّ عَلَى قَعُودٍ لَهُ ، مَعَهُ مُتَيِّعٌ لَهُ وَوَطْبٌ مِنْ لَبَنٍ ، فَلَمَّا مَرَّ بِنَا سَلَّمَ عَلَيْنَا بِتَحِيَّةِ الإِسْلامِ , فَأَمْسَكْنَا عَنْهُ , وَحَمَلَ عَلَيْهِ مُحَلِّمُ بْنُ جَثَّامَةَ اللَّيْثِيُّ لِشَيْءٍ كَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهُ , فَقَتَلَهُ وَأَخَذَ بَعِيرَهُ وَمُتَيِّعَهُ , فَلَمَّا قَدِمْنَا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ ، صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَأَخْبَرَنَاهُ الْخَبَرَ , نَزَلَ فِينَا الْقُرْآنُ : يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَتَبَيَّنُوا وَلا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَمَ لَسْتَ مُؤْمِنًا الآيَةُ " . حَدَّثَنِي هَارُونُ بْنُ إِدْرِيسَ الأَصَمُّ ، قَالَ : ثنا الْمُحَارِبِيُّ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ , عنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ , عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُسَيْطٍ , عَنِ ابْنِ أَبِي حَدْرَدٍ الأَسْلَمِيِّ , عَنْ أَبِيهِ ، بِنَحْوِهِ .

الرواه :

الأسم الرتبة
عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي حَدْرَدٍ

صحابي

أَبِيهِ

صحابي

أبي الْقَعْقَاعِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي حَدْرَدٍ الأَسْلَمِيِّ

مختلف في صحبته

ابْنِ أَبِي حَدْرَدٍ الأَسْلَمِيِّ

مختلف في صحبته

يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُسَيْطٍ

ثقة

يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ قُسَيْطٍ

ثقة

مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ

صدوق مدلس

مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ

صدوق مدلس

سَلَمَةُ

صدوق كثير الخطأ

الْمُحَارِبِيُّ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مُحَمَّدٍ

ثقة

ابْنُ حُمَيْدٍ

متروك الحديث

هَارُونُ بْنُ إِدْرِيسَ الأَصَمُّ

مجهول الحال