باب ذكر الخبر المبيح للقارئ ان يرجع في قراءته ويتلاحن


تفسير

رقم الحديث : 3069

حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ مُسْلِمٍ ، قَثَنَا حَجَّاجٌ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي شُعْبَةُ ، عَنِ الْحَكَمِ ، عَنْ مُجَاهِدٍ ، عَنِ ابْنِ أَبِي لَيْلَى ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ : كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عِنْدَ أَضَاةِ بَنِي غِفَارٍ قَالَ : فَأَتَاهُ جِبْرِيلُ فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكَ أَنْ تُقْرِئَ أُمَّتَكَ الْقُرْآنَ عَلَى حَرْفٍ ، فَقَالَ : " أَسْأَلُ اللَّهَ مُعَافَاتَهُ وَمَغْفِرَتَهُ ، إِنَّ أُمَّتِي لا تُطِيقُ ذَلِكَ " ثُمَّ أَتَاهُ الثَّانِيَةَ فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكَ أَنْ تُقْرِئَ أُمَّتَكَ الْقُرْآنَ عَلَى حَرْفَيْنِ ، قَالَ : " أَسْأَلُ اللَّهَ مُعَافَاتَهُ وَمَغْفِرَتَهُ ، إِنَّ أُمَّتِي لا تُطِيقُ ذَلِكَ " ثُمَّ جَاءَهُ الثَّالِثَةَ فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكَ أَنْ تُقْرِئَ أُمَّتَكَ الْقُرْآنَ عَلَى ثَلاثَةِ أَحْرُفٍ ، فَقَالَ : " أَسْأَلُ اللَّهَ مُعَافَاتَهُ وَمَغْفِرَتَهُ ، إِنَّ أُمَّتِي لا تُطِيقُ ذَلِكَ " ثُمَّ جَاءَهُ الرَّابِعَةَ فَقَالَ : إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكَ أَنْ تُقْرِئَ أُمَّتِكَ الْقُرْآنَ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ ، فَأَيُّ مَا حَرْفٍ قَرَءُوا عَلَيْهِ فَقَدْ أَصَابُوا ، وَكَذَا رَوَاهُ غُنْدَرٌ ، حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، قَثَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ . ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْحَكَمِ ، قَثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زِيَادٍ ، قَالا : ثَنَا شُعْبَةُ ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ ، حَدَّثَنَا الصَّاغَانِيُّ ، قَالَ : ثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ ، عَنْ شُعْبَةَ ، بِإِسْنَادِهِ نَحْوَهُ .

الرواه :

الأسم الرتبة
شُعْبَةَ

ثقة حافظ متقن عابد

أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ

صحابي

سَعِيدُ بْنُ عَامِرٍ

ثقة

ابْنِ أَبِي لَيْلَى

ثقة

الصَّاغَانِيُّ

ثقة ثبت

شُعْبَةُ

ثقة حافظ متقن عابد

مُجَاهِدٍ

ثقة إمام في التفسير والعلم

الْحَكَمِ

ثقة ثبت

عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زِيَادٍ

صدوق حسن الحديث

شُعْبَةُ

ثقة حافظ متقن عابد

مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْحَكَمِ

ثقة

حَجَّاجٌ

ثقة ثبت

خَالِدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ

صدوق حسن الحديث

الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ

ثقة

يُوسُفُ بْنُ مُسْلِمٍ

ثقة حافظ

Whoops, looks like something went wrong.