بيان الاباحة للمعتق جاريته لله ان يتزوج بها ويصدق عتقها


تفسير

رقم الحديث : 3377

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَزَّازُ الدِّمَشْقِيِّ ، ثنا مَرْوَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : ثَنَا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ . ح وَحَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، ثنا شُعَيْبُ بْنُ اللَّيْثِ ، ثنا اللَّيْثُ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ ، عَنِ الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ عَلَى الْمِنْبَرِ ، يَقُولُ : " إِنَّ بَنِي هِشَامِ بْنِ الْمُغِيرَةِ اسْتَأْذَنُونِي فِي أَنْ يُنْكِحُوا ابْنَتَهُمْ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ، فَلا آذَنُ ، ثُمَّ لا آذَنُ لَهُ ، ثُمَّ لا آذَنُ لَهُ ، إِلا أَنْ يَسْتَأْثِرَ ابْنُ أَبِي طَالِبٍ أَنْ يُطَلِّقَ ابْنَتِي ، وَيَنْكِحَ ابْنَتَهُمْ ، فَإِنَّمَا هِيَ بَضْعَةٌ مِنِّي يُرِيبُنِي مَا رَابَهَا وَيُؤْذِينِي مَا آذَاهَا " . وَقَالَ الرَّبِيعُ : " إِلا أَنْ يُرِيدَ " . حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ السِّجْزِيُّ ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ ، وَغَيْرُهُ ، عَنْ لَيْثٍ ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ . ح وَحَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ إِمْلاءً ، ثنا ابْنُ وَهْبٍ ، قَالَ : سَمِعْتُ اللَّيْثَ ، يَقُولُ : حَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ . وَحَدَّثَنَا أَبُو أُمَيَّةَ ، ثنا مُوسَى بْنُ دَاوُدَ ، ثنا اللَّيْثُ ، بِإِسْنَادِهِ مِثْلَهُ ، وَلَمْ يَذْكُرِ الْمِنْبَرَ .

الرواه :

الأسم الرتبة
اللَّيْثُ

ثقة ثبت فقيه إمام مشهور

مُوسَى بْنُ دَاوُدَ

ثقة

أَبُو أُمَيَّةَ

ثقة

الْمِسْوَرِ بْنِ مَخْرَمَةَ

صحابي

ابْنُ أَبِي مُلَيْكَةَ

ثقة

عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ

ثقة

اللَّيْثَ

ثقة ثبت فقيه إمام مشهور

ابْنُ وَهْبٍ

ثقة حافظ

اللَّيْثُ

ثقة ثبت فقيه إمام مشهور

الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ

ثقة

شُعَيْبُ بْنُ اللَّيْثِ

ثقة

الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ

ثقة

ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ

ثقة

اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ

ثقة ثبت فقيه إمام مشهور

لَيْثٍ

ثقة ثبت فقيه إمام مشهور

أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ

ثقة حافظ

مَرْوَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ

ثقة

أَبُو دَاوُدَ السِّجْزِيُّ

ثقة حافظ

أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْخَزَّازُ الدِّمَشْقِيِّ

مجهول الحال

Whoops, looks like something went wrong.