أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الصَّالِحِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْعَارِفُ ، قَالا : أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْحِيرِيُّ ، حَدَّثَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ الأَصَمُّ . ح ، وَأَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكِسَائِيُّ ، أنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَحْمَدَ الْخَلالُ ، نا أَبُو الْعَبَّاسِ الأَصَمُّ ، أنا الرَّبِيعُ ، أنا الشَّافِعِيُّ ، أَخْبَرَنِي ابْنُ أَبِي يَحْيَى ، عَنْ حُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ ، عَنْ كُرَيْبٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، أَنَّهُ قَالَ : أَلا أُخْبِرُكُمْ عَنْ صَلاةِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي السَّفَرِ ؟ كَانَ إِذَا زَالَتِ الشَّمْسُ ، وَهُوَ فِي مَنْزِلِهِ ، جَمَعَ بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ فِي الزَّوَالِ ، وَإِذَا سَافَرَ قَبْلَ أَنْ تَزُولَ الشَّمْسُ ، أَخَّرَ الظُّهْرَ حَتَّى يَجْمَعَ بَيْنَهَا ، وَبَيْنَ الْعَصْرِ فِي وَقْتِ الْعَصْرِ ، قَالَ : وَأَحْسِبُهُ قَالَ فِي الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ مِثْلَ ذَلِكَ .
الأسم | الشهرة | الرتبة |
ابْنِ عَبَّاسٍ | عبد الله بن العباس القرشي / توفي في :68 | صحابي |
كُرَيْبٍ | كريب بن أبي مسلم القرشي / توفي في :98 | ثقة |
حُسَيْنِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ | الحسين بن عبد الله الهاشمي | ضعيف الحديث |
ابْنُ أَبِي يَحْيَى | إبراهيم بن أبي يحيى الأسلمي | متروك الحديث |
الشَّافِعِيُّ | محمد بن إدريس الشافعي / ولد في :150 / توفي في :204 | المجدد لأمر الدين على رأس المائتين |
الرَّبِيعُ | الربيع بن سليمان المرادي | ثقة |
أَبُو الْعَبَّاسِ الأَصَمُّ | محمد بن يعقوب الأموي / ولد في :247 / توفي في :346 | ثقة حافظ |
عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَحْمَدَ الْخَلالُ | عبد العزيز بن أحمد الخلال | مجهول الحال |
عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكِسَائِيُّ | عبد الوهاب بن محمد الكسائي | مجهول الحال |
أَبُو الْعَبَّاسِ الأَصَمُّ | محمد بن يعقوب الأموي / ولد في :247 / توفي في :346 | ثقة حافظ |
أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْحِيرِيُّ | أحمد بن الحسن الحرشي | ثقة |
وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْعَارِفُ | محمد بن أحمد العارف / توفي في :480 | ثقة |
أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الصَّالِحِيُّ | أحمد بن عبد الله الفازي | مجهول الحال |