أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكِسَائِيُّ ، أنا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَحْمَدَ الْخَلالُ ، نا أَبُو الْعَبَّاسِ الأَصَمُّ . ح وَأَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الصَّالِحِيُّ ، وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْعَارِفُ ، قَالا : أنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْحِيرِيُّ ، أنا أَبُو الْعَبَّاسِ الأَصَمُّ ، أنا الرَّبِيعُ ، أنا الشَّافِعِيُّ ، أنا ابْنُ عُيَيْنَةَ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ ، عَنْ أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " لا يَرِثُ المُسْلِمُ الكَافِرَ ، وَلا الكَافِرُ المُسْلِمَ " . هَذَا حَدِيثٌ مُتَّفَقٌ عَلَى صِحَّتِهِ ، أَخْرَجَهُ مُحَمَّدٌ ، عَنْ أَبِي عَاصِمٍ ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ ، وَأَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ يَحْيَى ، عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ . كُلٌّ عَنِ الزُّهْرِيِّ ، وَعَمْرُو بْنُ عُثْمَانَ هُوَ ابْنُ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ .
الأسم | الشهرة | الرتبة |
أُسَامَةَ بْنِ زَيْدٍ | أسامة بن زيد الكلبي | صحابي |
عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ | عمرو بن عثمان الأموي | ثقة |
عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ | علي زين العابدين / ولد في :35 / توفي في :93 | ثقة ثبت |
الزُّهْرِيِّ | محمد بن شهاب الزهري / ولد في :52 / توفي في :124 | الفقيه الحافظ متفق على جلالته وإتقانه |
ابْنُ عُيَيْنَةَ | سفيان بن عيينة الهلالي | ثقة حافظ حجة |
الشَّافِعِيُّ | محمد بن إدريس الشافعي / ولد في :150 / توفي في :204 | المجدد لأمر الدين على رأس المائتين |
الرَّبِيعُ | الربيع بن سليمان المرادي | ثقة |
أَبُو الْعَبَّاسِ الأَصَمُّ | محمد بن يعقوب الأموي / ولد في :247 / توفي في :346 | ثقة حافظ |
أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ الْحِيرِيُّ | أحمد بن الحسن الحرشي | ثقة |
وَمُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْعَارِفُ | محمد بن أحمد العارف / توفي في :480 | ثقة |
أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الصَّالِحِيُّ | أحمد بن عبد الله الفازي | مجهول الحال |
أَبُو الْعَبَّاسِ الأَصَمُّ | محمد بن يعقوب الأموي / ولد في :247 / توفي في :346 | ثقة حافظ |
عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ أَحْمَدَ الْخَلالُ | عبد العزيز بن أحمد الخلال | مجهول الحال |
عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْكِسَائِيُّ | عبد الوهاب بن محمد الكسائي | مجهول الحال |