باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام في جوابه كان لزوجتيه ام سلمة وميمونة رض...


تفسير

رقم الحديث : 263

حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ ، حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، سَمِعْتُ اللَّيْثَ ، يَقُولُ : حَدَّثَنِي إبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي عَبْلَةَ ، عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْجُرَشِيِّ ، عَنْ جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ ، أَنَّهُ قَالَ : حَدَّثَنِي عَوْفُ بْنُ مَالِكٍ الأَشْجَعِيُّ ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ عَلَيْهِ السَّلامُ نَظَرَ إلَى السَّمَاءِ يَوْمًا , فَقَالَ : " هَذَا أَوَانُ يُرْفَعُ الْعِلْمُ " , فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ مِنَ الأَنْصَارِ يُقَالُ لَهُ : لَبِيدُ بْنُ زِيَادٍ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، يُرْفَعُ الْعِلْمُ وَقَدْ أُثْبِتَ ، وَوَعَتْهُ الْقُلُوبُ ! فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إنْ كُنْتُ لأَحْسِبُكَ مِنْ أَفْقَهِ أَهْلِ الْمَدِينَةِ " , ثُمَّ ذَكَرَ ضَلالَةَ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى عَلَى مَا فِي أَيْدِيهِمْ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ تَعَالَى , قَالَ : فَلَقِيتُ شَدَّادَ بْنَ أَوْسٍ ، فَحَدَّثْتُهُ بِحَدِيثِ عَوْفٍ , فَقَالَ : صَدَقَ عَوْفٌ ، أَلا أُخْبِرُكَ بِأَوَّلِ ذَلِكَ يُرْفَعُ ؟ الْخُشُوعُ حَتَّى لا تَرَى خَاشِعًا . حَدَّثَنَا إبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي دَاوُدَ , حَدَّثَنَا خَطَّابُ بْنُ عُثْمَانَ الْفَوْزِيُّ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حِمْيَرَ ، ثنا ابْنُ أَبِي عَبْلَةَ ، عَنِ الْوَلِيدِ الْجُرَشِيِّ ، حَدَّثَنَا جُبَيْرٌ ، عَنْ عَوْفٍ ، ثُمَّ ذَكَرَ مِثْلَهُ إِلا أَنَّهُ قَالَ مَكَانَ لَبِيدِ بْنِ زِيَادٍ : زِيَادَ بْنَ لَبِيدٍ ، وَإِلا أَنَّهُ قَالَ : يُرْفَعُ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَفِينَا كِتَابُ اللَّهِ ، وَقَدْ عَلَّمْنَاهُ أَبْنَاءَنَا وَنِسَاءَنَا ؟ .

الرواه :

الأسم الرتبة
عَوْفُ بْنُ مَالِكٍ الأَشْجَعِيُّ

صحابي

عَوْفٍ

صحابي

جُبَيْرِ بْنِ نُفَيْرٍ

ثقة

جُبَيْرٌ

ثقة

الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْجُرَشِيِّ

ثقة

الْوَلِيدِ الْجُرَشِيِّ

ثقة

إبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي عَبْلَةَ

ثقة

ابْنُ أَبِي عَبْلَةَ

ثقة

اللَّيْثَ

ثقة ثبت فقيه إمام مشهور

مُحَمَّدُ بْنُ حِمْيَرَ

صدوق حسن الحديث

خَطَّابُ بْنُ عُثْمَانَ الْفَوْزِيُّ

ثقة

ابْنُ وَهْبٍ

ثقة حافظ

الرَّبِيعُ

ثقة

إبْرَاهِيمُ بْنُ أَبِي دَاوُدَ

ثقة ثبت

Whoops, looks like something went wrong.