باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في حكم ما بين الخطبة يوم الجمعة...


تفسير

رقم الحديث : 3240

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْهَرَوِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا دُحَيْمُ بْنُ الْيَتِيمِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ , عَنْ أَبِي سَلَمَةَ سُلَيْمَانَ بْنِ سُلَيْمٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ جَابِرٍ , عَنِ ابْنِ أَخِي أَبِي أَيُّوبَ ، قَالَ : كَتَبَ إِلَيَّ أَبُو أَيُّوبَ : إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، يَقُولُ : " سَتُفْتَحُ عَلَيْكُمُ الأَمْصَارُ , وَيُضْرَبُ عَلَيْكُمْ بُعُوثٌ يَكْرَهُهَا الرَّجُلُ مِنْكُمْ , فَيُرِيدُ أَنْ يَتَخَلَّصَ مِنْهَا , فَيَأْتِي الْقَبَائِلَ يَعْرِضُ نَفْسَهُ عَلَيْهِمْ , وَيَقُولُ : مَنْ أَكْفِيهِ بَعْثَ كَذَا وَكَذَا , أَلا فَذَلِكُمُ الأَجِيرُ إِلَى أَقْصَى قَطْرَةٍ مِنْ دَمِهِ " . وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سِنَانٍ الشَّيْزَرِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ , عَنْ أَبِي سَلَمَةَ سُلَيْمَانَ بْنِ سُلَيْمٍ الْكِنَانِيِّ ، يَعْنِي : كِنَانَةَ كَلْبٍ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ جَابِرٍ الطَّائِيِّ , عَنِ ابْنِ أَخِي أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِيِّ ، قَالَ : كَتَبَ إِلَيَّ أَبُو أَيُّوبَ الأَنْصَارِيُّ : سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , ثُمَّ ذَكَرَ مِثْلَهُ . .

الرواه :

الأسم الرتبة
أَبُو أَيُّوبَ

صحابي

أَبُو أَيُّوبَ الأَنْصَارِيُّ

صحابي

ابْنِ أَخِي أَبِي أَيُّوبَ

منكر الحديث

ابْنِ أَخِي أَبِي أَيُّوبَ الأَنْصَارِيِّ

منكر الحديث

يَحْيَى بْنِ جَابِرٍ

ثقة

يَحْيَى بْنِ جَابِرٍ الطَّائِيِّ

ثقة

أَبِي سَلَمَةَ سُلَيْمَانَ بْنِ سُلَيْمٍ

ثقة

أَبِي سَلَمَةَ سُلَيْمَانَ بْنِ سُلَيْمٍ الْكِنَانِيِّ ، يَعْنِي : كِنَانَةَ كَلْبٍ

ثقة

مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ

ثقة

مُحَمَّدُ بْنُ حَرْبٍ

ثقة

الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ

ثقة

الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ

ثقة

دُحَيْمُ بْنُ الْيَتِيمِ

ثقة حافظ متقن

هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ

صدوق جهمي كبر فصار يتلقن

مُحَمَّدُ بْنُ سِنَانٍ الشَّيْزَرِيُّ

ضعيف الحديث

مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ الْهَرَوِيُّ

مجهول الحال