وَمِنْ حَدِيثِهِ : مَا حَدَّثَنَاهُ جَدِّي ، رَحِمَهُ اللَّهُ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ حَكَّامٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدِ بْنِ جُدْعَانَ ، عَنْ أَبِي الْمُتَوَكِّلِ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ ، قَالَ : " أَهْدَى مَلِكُ الرُّومِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدَايَا فَكَانَ فِيمَا أَهْدَى إِلَيْهِ جَرَّةُ زَنْجَبِيلٍ فَأَطْعَمَ كُلَّ إِنْسَانٍ قِطْعَةً وَأَطْعَمَنِي قِطْعَةً " ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ الْوَادِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجُرَشِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ ، عَنْ أَبِي الْمُتَوَكِّلِ ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، نَحْوَهُ ، قَالَ الصَّائِغُ : هَذَا حَدِيثُ عَمْرِو بْنِ حَكَّامٍ ، وَكَانَ عِنْدَ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ حَكَّامٍ ، وَعَنِ النَّضْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ فَانْهَدَمَتْ دَارُهُ وَتَقَطَّعَتِ الْكُتُبُ ، فَاخْتَلَطَ عَلَيْهِ حَدِيثُ عَمْرِو بْنِ حَكَّامٍ فِي حَدِيثِ النَّضْرِ ، وَلا يُعْرَفُ إِلا بِعَمْرٍو ، وَهَذَا : لأَنَّهُمَا جَمِيعًا يُحَدِّثَانِ عَنْ شُعْبَةَ ، فَحَدَّثَ بِهَذَا ، عَنِ النَّضْرِ بْنِ مُحَمَّدٍ .
الأسم | الشهرة | الرتبة |
أَبِي سَعِيدٍ | أبو سعيد الخدري | صحابي |
أَبِي سَعِيدٍ | أبو سعيد الخدري | صحابي |
أَبِي الْمُتَوَكِّلِ | علي بن داود الناجي / توفي في :102 | ثقة |
أَبِي الْمُتَوَكِّلِ | علي بن داود الناجي / توفي في :102 | ثقة |
عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ | علي بن زيد القرشي / توفي في :131 | ضعيف الحديث |
شُعْبَةُ | شعبة بن الحجاج العتكي | ثقة حافظ متقن عابد |
عَلِيِّ بْنِ زَيْدِ بْنِ جُدْعَانَ | علي بن زيد القرشي / توفي في :131 | ضعيف الحديث |
النَّضْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْجُرَشِيُّ | النضر بن محمد الجرشي | ثقة له أفراد |
شُعْبَةُ | شعبة بن الحجاج العتكي | ثقة حافظ متقن عابد |
عَمْرُو بْنُ حَكَّامٍ | عمرو بن حكام الأزدي / توفي في :210 | ضعيف الحديث |
أَحْمَدُ بْنُ عُمَرَ الْوَادِيُّ | أحمد بن عمر الوادي | مجهول الحال |
مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ | محمد بن إسماعيل الصائغ / ولد في :196 / توفي في :276 | ثقة |
جَدِّي | أبو يزيد بن محمد العقيلي | مجهول الحال |