الله اكبر الله اكبر جاء نصر الله وجاء الفتح وجاء اهل اليمن قوم نقية قلوبهم لينة طباعه...


تفسير

رقم الحديث : 1918

وَسألت أبي عَنْ حديث رَوَاهُ الْمُحَارِبِيُّ ، عَنْ عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ جَعْفَرٍ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنَ عُمَرَ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " الدِّينُ خَمْسٌ لا يَقْبَلُ اللَّهُ مِنْهُنَّ شَيْئًا دُونَ شَيْءٍ : شَهَادَةُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ , وَإِيمَانُ بِاللَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ , وَالْجَنَّةِ وَالنَّارِ وَالْحَيَاةِ بَعْدَ الْمَوْتِ هَذِهِ وَاحِدَةٌ ، وَالصَّلَوَاتُ الْخَمْسُ عَمُودُ الدِّينِ لا يَقْبَلُ اللَّهُ الإِيمَانَ إِلا بِالصَّلاةِ ، وَالزَّكَاةُ طَهُورٌ مِنَ الذُّنُوبِ لا يَقْبَلُ اللَّهُ الإِيمَانَ وَلا الصَّلاةَ إِلا بِالزَّكَاةِ ، فَمَنْ فَعَلَ هَؤُلاءِ ثُمَّ جَاءَ رَمَضَانُ فَتَرَكَ صِيَامَهُ مُتَعَمِّدًا لَمْ يَقْبَلِ اللَّهُ مِنْهُ الإِيمَانَ وَلا الصَّلاةَ وَلا الزَّكَاةَ ، فَمَنْ فَعَلَ هَؤُلاءِ الأَرْبَعَ ثُمَّ تَيَسَّرَ لَهُ الْحَجَّ فَلَمْ يَحُجَّ وَلَمْ يُوصِّ بِحَجَّةٍ وَلَمْ يَحُجَّ عَنْهُ بَعْضُ أَهْلِهِ لَمْ يَقْبَلِ اللَّهُ مِنْهُ الأَرْبَعَ الَّتِي قَبْلَهَا " . قَالَ أَبِي : هَذَا حَدِيثٌ مُنْكَرٌ ، يَحْتَمِلُ أَنَّ هَذَا مِنْ كَلامِ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِيِّ ، وَإِنَّمَا هُوَ عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ شَيْخٌ كُوفِيٌ .

الرواه :

الأسم الرتبة
ابْنَ عُمَرَ

صحابي

أَبِيهِ

صدوق حسن الحديث

عُثْمَانَ بْنِ عَطَاءٍ

ضعيف الحديث

عَبْدِ الْحَمِيدِ بْنِ جَعْفَرٍ

ثقة

الْمُحَارِبِيُّ

صدوق وكان يدلس ويتشيع

أبي

أحد الحفاظ

Whoops, looks like something went wrong.