عن السدي ، في قوله : " وَيَجْعَلُونَ لِمَا لا يَعْلَمُونَ نَصِيبًا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سورة النحل آية 56 ، هو قولهم : هذا لله بزعمهم وهذا لشركائنا " .