وَأَنْشَدَنِي ابْنُ عَلِيٍّ الطُّوسِيُّ : يَا سَوءَتَا لِلْغُدَّةِ الْمُتَكَشِّفَهْ تَبَارَكَ رَبِّي كَيْفَ جَلَّتْ عَنِ الصِّفَهْ نَسِيتِ وَأَنْكَرْتِ الَّذِي كَانَ بَيْنَنَا كَأَنْ لَمْ يَكُنْ بَيْنِي وَبَيْنَكَ مَعْرِفَهْ .