تفسير

رقم الحديث : 51

أخبرتنا فاطمة بنت سعد الدين بن محمد بن سهل الأنصارية ، ثنا أبو القاسم زاهر بن طاهر بن محمد السحامي ، ثنا أبو سعيد محمد بن عبد الرحمن اللنجرودي ثنا أبو عمرو بن حمدان ، ثنا أبو يعلى الموصلي ، ثنا زهير ثنا الحسن بن موسى ، ثنا ثابت أبو زيد عن هلال عن عكرمة عن ابن عباس قال : أسري بالنبي صلى الله عليه وسلم إلى بيت المقدس ، ثم جاء من ليلته فحدثهم بسيره وبعلامة بيت المقدس وبغيرهم ، قال : قال أناس : نحن لا نصدق محمدا ، فارتدوا كفارا فضرب الله أعناقهم مع أبي جهل ، قال : قال أبو جهل يخوفنا محمد بشجرة الزقوم ، فهاتوا تمرا وربدا وعموا ، قالوا : رأى الدجال في صورته رؤيا عين ، ليس رؤيا منام ، وعيسى ابن مريم وإبراهيم . قال : فسئل النبي صلى الله عليه وسلم عن الدجال ، فقال : " رأيته فيلمانيا أقمر هجان ، إحدى عينيه قائمة كأنها كوكب دري ، كأن شعره أغصان شجرة ، ورأيت عيسى شابا جعد الرأس . . حديد البصر منطق الخلق ، ورأيت موسى أسحم آدم ، كثير الشعر ، شديد الخلق ، ورأيت إبراهيم فلا أنظر إلى أرب من آرابه إلا نظرت إليه كأنه صاحبكم . قال : " وقال لي جبريل : سلم على أبيك ، فسلمت عليه " . ه أخبرناه أحمد بن عساكر عن عبد المعز بن محمد ، أنا تميم الجرجاني ، أنا أبو سعيد فوقع عاليا . رواه أحمد في مسنده عن الحسن بن موسى وعبد الظاهر قالا : ثنا ثابت . وأنبأناه عالياأحمد بن سلامة عن خليل الداراني نا الحداد أنا أبو نعيم ثنا ابن حداد نا الحارث بن أبي أسامة ثنا الحسن الأشيب ، نا الحرار . ونزل من مسند الحارث . .

الرواه :

الأسم الرتبة
الحرار

ثقة

الحسن الأشيب

ثقة

ابن عباس

صحابي

عكرمة

ثقة

الحارث بن أبي أسامة

ثقة

هلال

ثقة

ثابت أبو زيد

ثقة ثبت

أبو نعيم

ثقة

الحسن بن موسى

ثقة

الحداد

ثقة

زهير

ثقة ثبت

خليل الداراني

مجهول الحال

أبو يعلى الموصلي

ثقة مأمون

أحمد بن سلامة

صدوق حسن الحديث

أبو عمرو بن حمدان

ثقة

أبو سعيد فوقع عاليا . رواه أحمد في مسنده عن الحسن بن موسى وعبد الظاهر قالا : ثنا ثابت . وأنبأناه عاليا

مجهول الحال

تميم الجرجاني

ثقة

أبو سعيد محمد بن عبد الرحمن اللنجرودي

مجهول الحال

أبو القاسم زاهر بن طاهر بن محمد السحامي

صدوق حسن الحديث

عبد المعز بن محمد

صدوق حسن الحديث

فاطمة بنت سعد الدين بن محمد بن سهل الأنصارية

مجهول الحال

أحمد بن عساكر

صدوق حسن الحديث

Whoops, looks like something went wrong.