حديث ( طح قط كم حم ) : رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم حنين ، وهو يتخلل الناس ، يسأل عن منزل خالد بن الوليد . . . الحديث . وفيه قصة جلد السكران . طح في الحدود : ثنا يونس ، ثنا ابن وهب ، أخبرني أسامة ، أن بن شهاب حدثه ، عنه ، به . وعن علي بن شيبة ، ثنا روح بن عبادة ، ثنا أسامة ، به . وعن فهد ، ثنا أبو بكر بن أبي شيبة ، ثنا محمد بن بشر ، ثنا محمد بن عمرو ، ثنا أبو سلمة ، ومحمد بن إبراهيم ، والزهري ، عن عبد الرحمن بن أبي بكر ، بنحوه مختصر . قط فيه : ثنا الحسين بن إسماعيل ، ثنا يعقوب بن إبراهيم الدورقي ، ثنا صفوان بن عيسى ، وروح بن عبادة ، وعثمان بن عمر ـ فرقهم ـ أنا أسامة بن زيد ، وفيه : قال الزهري : وأخبرني حميد بن عبد الرحمن ، عن ابن وبرة الكلبي ، قال : أرسلني خالد بن الوليد إلى عمر ، قال : فأتيته ومعه عثمان وعبد الرحمن بن عوف وعلي وطلحة والزبير ، وهم معه متكئون في المسجد ، فقلت : إن خالد بن الوليد أرسلني إليك ، وهو يقرأ عليك السلام ، ويقول : إن الناس قد انهمكوا في الخمر . . . الحديث . في مشورته إياهم ، وقول علي : إنه إذا سكر هذى ، وإذا هذى افترى ، وعلى المفتري ثمانون . وعن الحسين بن إسماعيل ، ثنا أحمد بن محمد بن يحيى بن سعيد ، ثنا محمد بن بشر ، بالحديث دون الزيادة . وعن الحسين بن إسماعيل ، ثنا أحمد بن سعد الزهري ، ثنا أحمد بن عمرو بن السرح ، قرأت في كتاب خالي ، عن عقيل ، عن ابن شهاب ، أخبره عن عبد الله بن عبد الرحمن بن أزهر ، عن أبيه بالحديث . وفيه : ثم جلد أبو بكر أربعين ، وعمر أربعين ثم ثمانين ، ثم جلد عثمان الحدين جميعا ، ثم أثبت معاوية الجلد ثمانين . كم فيه : أخبرني عبد الله بن الحسين ، ثنا الحارث بن أبي أسامة ، ثنا يزيد بن هارون ، ثنا محمد بن عمرو ، به . وقال : صحيح الإسناد : وعن الأصم ، ثنا بكار بن قتيبة ، ثنا صفوان بن عيسى ، به . رواه أحمد : عن زيد بن الحباب ، وصفوان بن عيسى ، وعثمان بن عمر ، وروح بن عبادة ، كلهم عن أسامة بن زيد ، عن الزهري ، به . في رواية روح : حدثني عبد الرحمن . وفي حديث عثمان : أنه سمع ـ وعن عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري ، قال : وكان عبد الرحمن بن أزهر يحدث . . فذكر بعضه . قال أحمد : قرئ على سفيان وأنا شاهد ، سمعت معمرا ، عن الزهري ، عن عبد الرحمن بن أزهر ، ببعضه : جرح خالد بن الوليد ، فرأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يسال عن رحله وأنا غلام : من يدل على رحل خالد ، فأتاه ، فسأل عنه .