تفسير

رقم الحديث : 12854

حديث ( خز حم ) : قدم النبي صلى الله عليه وسلم ، فدخل البيت ، فلبست ثيابي ، فانطلقت وقد خرج من البيت هو وأصحابه يستلمون ما بين الحجر إلى الحجر ، واضعي خدودهم على البيت . . . الحديث . خز في الحج : ثنا علي بن المنذر كوفي ، ثنا ابن فضيل . ح وثنا أبو بشر الواسطي ، ثنا خالد ، كلاهما عن يزيد بن أبي زياد ، عن مجاهد ، عن صفوان بن عبد الرحمن أو عبد الرحمن بن صفوان ، به . وعن يوسف ، عن جرير ، عن يزيد ، عن مجاهد ، عن عبد الرحمن بن صفوان ، به , لم يشك . وقال ابن خزيمة : باب التزام البيت عند الخروج من الكعبة ، إن كان يزيد بن أبي زياد من شرطنا . قلت : ليس هو من شرطه . ولم يقع هذا الحديث في مسمعنا . رواه أحمد : بلفظ : لما افتتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة قلت : لألبسن ثيابي وكانت داري على الطريق ، فلأنظرن ما يصنع . . . الحديث . وفيه : رأيته بين الحجر والباب واضعا وجهه على البيت . وفيه : حديثه عن عمر في الصلاة في الكعبة ركعتين . ثناه أحمد بن الحجاج ، عن جرير بن عبد الحميد ، عن يزيد ، نحوه . ثنا عبيدة بن حميد ، حدثني يزيد بن أبي زياد ، عن مجاهد ، عنه ، بالحديث الثاني . وعن أحمد بن الحجاج ، به .

الرواه :

الأسم الرتبة
عبد الرحمن بن صفوان

مختلف في صحبته

Whoops, looks like something went wrong.