تفسير

رقم الحديث : 38

أخبرنا أبو عبد الله بن محمد بن معمر بن عبد الواحد ، أنبا أبو الفرج سعيد بن أبي الرجاء الصيرفي ، قال : أنبا أبو أحمد عبد الواحد بن أحمد ، قال : أنبا أبو أحمد عبيد الله بن يعقوب بن إسحاق ، أنبا جدي إسحاق ، أنبا أحمد بن منيع ، قال : ثنا يزيد ، قال : ثنا كهمس بن الحسن ، عن أبي السليل ، عن أبي ذر قال : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يتلو عليّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا {2} وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ سورة الطلاق آية 2-3 حتى فرغ من الآية ، فجعل يتلوها علي ويرددها حتى نعس ؛ ثم قال لي : " يا أبا ذر كيف تصنع إن أخرجت من المدينة ؟ قال : قلت : إلى السعة والدعة إلى مكة فأكون حمامة بين حمام مكة ، قال : كيف تصنع إن أخرجت منها ؟! قلت : إلى السعة والدعة إلى الشام والأرض المقدسة ؛ قال : فكيف تصنع إن أخرجت من الشام ؟ قال قلت : إذا والذي بعثك بالحق أضع سيفي على عاتقي ؛ قال : وخير من ذاك ، تسمع وتطيع وإن كان عبدا حبشيا " . أخرجه ابن ماجه القزويني في " سننه بمعناه " . .

الرواه :

الأسم الرتبة
أبي ذر

صحابي

أبي السليل

ثقة

كهمس بن الحسن

ثقة

يزيد

ثقة متقن

أحمد بن منيع

ثقة حافظ

إسحاق

ثقة

أبو أحمد عبيد الله بن يعقوب بن إسحاق

مجهول الحال

أبو أحمد عبد الواحد بن أحمد

ثقة

أبو الفرج سعيد بن أبي الرجاء الصيرفي

ثقة

أبو عبد الله بن محمد بن معمر بن عبد الواحد

صدوق حسن الحديث

Whoops, looks like something went wrong.