أَخْبَرَنَا أَخْبَرَنَا دَاوُدُ بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَهِ الْوَكِيلُ السَّلامِيُّ ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ ، أنا مُحَمَّدُ بْنُ عُمَرَ بْنِ يُوسُفَ الْفَقِيهُ . ح وأنا زَيْدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ زَيْدٍ اللُّغَوِيُّ ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ ، أنا أَبُو مَنْصُورٍ عَبْدُ الرَّحَمْنِ بْنُ مُحَمَّدٍ الْقَزَّازُ ، قَالا : أنا يُوسُفُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْهَمْدَانِيُّ . ح وأنا عُمَرُ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ مَعْمَرٍ الْحَسَّانِيُّ ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ ، أنا أَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الأَشْعَثِيُّ ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ ، وَأَنَا أَسْمَعُ ، أنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ ثَابِتٍ الْخَطِيبُ الْحَافِظُ ، وَأَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْبُسْرِيِّ الْبُنْدَارُ . ح وأنا أَبُو حَفْصٍ عُمَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مَعْمَرِ بْنِ طَبَرْزَدَ ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَأَنَا أَسْمَعُ ، أنا أَبُو غَالِبٍ الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَنْصُورٍ الْقَزَّازُ ، وَأَبُو الْقَاسِمِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الْحَافِظُ ، وَأَبُو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نَبْهَانَ الْغَنَوِيُّ ، وَأَبُو الْقَاسِمِ عَلِيُّ بْنُ طِرَادِ بْنِ مُحَمَّدٍ الزَّيْنَبِيُّ ، قَالُوا : أنا أَبُو مُحَمَّدٍ رِزْقُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ التَّمِيمِيُّ ، قَالُوا : أنا أَبُو عُمَرَ عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مَهْدِيٍّ الْفَارِسِيُّ الْبَزَّازُ ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ وَنَحْنُ نَسْمَعُ ، أنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ مَخْلَدٍ الْعَطَّارُ ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ كَرَامَةَ ، نا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ ، عَنْ سُلَيْمَانُ بْنِ بِلالٍ ، عَنْ شَرِيكِ بْنِ أَبِي نَمِرٍ ، عَنْ عَطَاءٍ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : “ إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ ، قَالَ : مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا ؛ فَقَدْ آذَنَنِي بِالْحَرْبِ ، وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ ، وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ ، فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ ، وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ ، وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا ، وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي عَلَيْهَا ، فَلَئِنْ سَأَلَنِي عَبْدِي لأُعْطِيَنَّهُ ، وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لأُعِيذَنَّهُ ، وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ وَأَنَا فَاعِلُهُ ، تَرَدُّدِي عَنْ نَفْسِ الْمُؤْمِنِ ، يَكْرَهُ الْمَوْتَ ، وَأَنَا أَكْرَهُ مَسَاءَتَهُ وَلا بُدَّ لَهُ مِنْهُ “ . رواه البخاري فِي “ الرقاق “ من “ صحيحه “ وأبو دَاوُد فِي “ سننه “ من رواية ابن الأعرابي عنه ، عن مُحَمَّد بن عثمان بن كرامة العجلي ، فوافقناهما بعلو . ولم يذكر رواية أَبِي دَاوُد عنه أحد الحفاظ ، رأيته فِي “ جزء أخرج أَبُو الرضا أَحْمَد بن سنان بن طارق الكركي المحدث من حديثه “ رواه عن ابن رفاعة المصري بسنده إلى أَبِي دَاوُد .