تفسير

رقم الحديث : 1

أخبرنا أحمد بن محمد بن إبراهيم ، قال : حدثنا أبو حاتم الرازي ، قال : حدثنا سليمان بن حرب ، قال : حدثنا حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن الحسن ، عن الأحنف بن قيس ، قال : بينما أنا أطوف بالبيت في زمن عثمان ، إذ لقيني رجل من بني ليث ، فأخذ بيدي ، فقال : ألا أبشرك ؟ قلت : بلى ، قال : أتذكر إذ بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم ساعيًا إلى بني سعد ، فسألوني عن الإسلام ، فجعلت أخبرهم وأدعوهم إلى الإسلام ، فقلت : إنك تدعو إلى خير ، وما أسمع إلا حسنًا ، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : اللهم اغفر للأحنف . فكان الأحنف يقول : فما شيء أرجى عندي من ذلك ، يعني دعوة النبي صلى الله عليه وسلم .

الرواه :

الأسم الرتبة
رجل

الأحنف بن قيس

ثقة

الحسن

ثقة يرسل كثيرا ويدلس

علي بن زيد

ضعيف الحديث

حماد بن سلمة

تغير حفظه قليلا بآخره, ثقة عابد

سليمان بن حرب

ثقة إمام حافظ

أبو حاتم الرازي

أحد الحفاظ

أحمد بن محمد بن إبراهيم

صدوق حسن الحديث

Whoops, looks like something went wrong.