الخلافة في قريش والحكم في الانصار والدعوة في الحبشة والجهاد والهجرة في المسلمين والمج...


تفسير

رقم الحديث : 4

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْمُنَادِي ، قَالَ : حَدَّثَنَا شَبَابَةُ بْنُ سَوَّارٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ ، عَنْ مُرَّةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : " إِنَّ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، وَأَحْسَنَ الْهَدْيِ هَدْيُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، وَشَرَّ الأُمُورِ مُحْدَثَاتُهَا ، وَإِنَّ مَا تُوعَدُونَ لآتٍ وَمَا أَنْتُمْ بِمُعْجِزِينَ ، وَإِنَّ مَا يَبْعُدُ مَا لَيْسَ آتِيًا ، أَلا فَاتَّقُوا اللَّهَ ، وَعَلَيْكُمْ بِالصِّدْقِ ، فَإِنَّ الصِّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ ، فَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَصْدُقُ حَتَّى يُكْتَبَ صِدِّيقًا وَيَلْبَثَ الصِّدْقُ فِي قَلْبِهِ فَمَا يَكُونُ لِلْفُجُورِ فِيهِ مَوْضِعُ إِبْرَةٍ يَسْتَقِرُّ فِيهَا ، وَإِيَّاكُمْ وَالْكَذِبَ ، فَإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الْفُجُورِ ، وَإِنَّ الْفُجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ ، فَمَا يَزَالُ الرَّجُلُ يَكْذِبُ حَتَّى يُكْتَبَ كَذَّابًا وَيَلْبَثَ الْفُجُورُ فِي قَلْبِهِ فَمَا يَكُونُ لِلْبِرِّ فِيهِ مَوْضِعُ إِبْرَةٍ يَسْتَقِرُّ فِيهَا " .

الرواه :

الأسم الرتبة
عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ

صحابي

مُرَّةَ

ثقة

عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ

ثقة

شُعْبَةُ

ثقة حافظ متقن عابد

شَبَابَةُ بْنُ سَوَّارٍ

صدوق حسن الحديث

مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ الْمُنَادِي

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.