أنشدنا أعرابي ببادية الجزيرة : أيا رب أنت المستعان على النوى لعزة قد أودى بجسمي حذارها أسائل عنها أهل مكة كلهم بحيث التقي حجابها وتجارها عسى خبر منها يصاف رفقة محلقة أو حيث ترمي جمارها ومعتمر فِي ركب عزة لم تكن له حاجة فِي الحج ولولا اعتمارها لئن عزفت نفسي عَنِ البعد عنكم لبعد أشد الوجد كان اصطبارها .
الأسم | الشهرة | الرتبة |