موعظة ام سلمة لعثمان رحمها الله


تفسير

رقم الحديث : 196

أنشدنا الأخفش ، قَالَ : أنشدنا المبرد لبعض الأعراب : حنت قلوصي آخر الليل حنة فيا روعة ما راع قلبي حنينها سعت فِي عقاليها ولاح لعينها سنا بارق وهنا , فجن جنونها تحن إلى أهل الحجاز صبابة وقد بت من أهل الحجار قرينها فيارب أطلق قيدها وجريرها فقد راع أهل المسجدين حنينها وقال : أنشدنا مثله : حنت وما عقلت فكيف , إذا بكى شوقا , يلام على البكا من يعقل ذكرت قرى نجد , فأطلقه الهوى وقرى العراق وليلهن الأطول .

الرواه :

الأسم الرتبة