أنشدنا أَبُو بكر القياسي لنفسه : لئن كان الرقيب بلاء قوم لما عندي أجل من الرقيب حجاب الألف أيسر من نواه وهجر الخل خير للأديب ولا وأبيك ما عانيت شيئا أشد من الفراق على القلوب .