حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْوَاسِطِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ رِزْقِ اللَّهِ الْكَلْوَذَانِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ الرَّازِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا هَارُونُ بْنُ الْمُغِيرَةِ ، قَالَ : حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ أَبِي قَيْسٍ ، عَنْ شُعَيْبِ بْنِ خَالِدٍ الْبَجَلِيِّ ، عَنْ عُثْمَانَ بْنِ حَنْظَلَةَ بْنِ سَبْرَةَ بْنِ الْمُسَيَّبِ بْنِ نَجِيَّةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنْ جَدِّهِ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : كَانَتْ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا تُذْكَرُ ، فَلا يَذْكُرُهَا أَحَدٌ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، إِلا أَعْرَضَ عَنْهُ ، فَقَالَ سَعْدُ بْنُ مُعَاذٍ الأَنْصَارِيُّ لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : إِنِّي وَاللَّهِ مَا أَرَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُرِيدُ بِهَا غَيْرَكَ ، فَقَالَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَتَرَى ذَلِكَ ؟ وَمَا أَنَا بِوَاحِدٍ مِنَ الرَّجُلَيْنِ ، مَا أَنَا بِذِي دُنْيَا يُلْتَمَسُ مَا عِنْدِي ، لَقَدْ عَلِمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ مَا لِي حَمْرَاءَ وَلا بَيْضَاءَ ، فَقَالَ لَهُ سَعْدٌ : لَتُفْرِجَنَّهَا عَنِّي ، أَعْزِمُ عَلَيْكَ لَتَفْعَلَنَّ قَالَ : فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : فَأَقُولُ مَاذَا ؟ قَالَ : تَقُولُ لَهُ : جِئْتُكَ خَاطِبًا إِلَى اللَّهِ وَإِلَى رَسُولِهِ فَاطِمَةَ بِنْتَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَإِنَّ لِي فِي ذَلِكَ فَرَحًا فَانْطَلَقَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، حَتَّى يَعْرِضَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " كَأَنَّ لَكَ حَاجَةً ؟ " فَقَالَ : أَجَلْ فَقَالَ : " هَاتِ " فَقَالَ لَهُ : جِئْتُكَ خَاطِبًا إِلَى اللَّهِ وَإِلَى رَسُولِهِ ، فَاطِمَةَ ابْنَةَ مُحَمَّدٍ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " مَرْحَبًا مَرْحَبًا " وَلَمْ يَزِدْهُ عَلَى ذَلِكَ ، ثُمَّ تَفَرَّقَا ، فَلَقِيَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ سَعْدَ بْنَ مُعَاذٍ ، فَقَالَ لَهُ سَعْدٌ : مَا صَنَعْتَ ؟ قَالَ : قَدْ فَعَلْتُ الَّذِي كَلَّفْتَنِي ، فَمَا زَادَنِي عَلَى أَنْ رَحَّبَ بِي ، فَقَالَ لَهُ سَعْدٌ : بِالرِّفْعَةِ وَالْبَرَكَةِ ، قَدْ أَنْكَحَكَ وَالَّذِي بَعَثَهُ بِالْحَقِّ ، إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لا يُخْلِفُ وَلا يَكْذِبُ ، أَعْزِمُ عَلَيْكَ لَتَلْقينهُ غَدًا ، وَلَتَقُولَنَّ لَهُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَتَى تَبْنِي لِي ؟ فَقَالَ لَهُ : هَذِهِ أَشَدُّ مِنَ الأُولَى ، أَوَّلا أَقُولُ حَاجَتِي ، فَقَالَ لَهُ : لا فَانْطَلَقَ حَتَّى لَقِيَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ مَتَى تَبْنِي لِي ؟ فَقَالَ لَهُ : " اللَّيْلَةَ إِنْ شَاءَ اللَّهُ " ثُمَّ انْصَرَفَ ، فَدَعَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِلالا ، فَقَالَ لَهُ : " إِنِّي قَدْ زَوَّجْتُ فَاطِمَةَ ابْنَتِي مِنَ ابْنِ عَمِّي ، وَأَنَا أُحِبُّ أَنْ يَكُونَ مِنْ أَخْلاقِ أُمَّتِي الطَّعَامُ عِنْدَ النِّكَاحِ ، اذْهَبْ يَا بِلالُ إِلَى الْغَنَمِ ، فَخُذْ شَاةً وَخَمْسَةَ أَمْدَادٍ فَاجْعَلْ لِي قَصْعَةً لَعَلِّي أَجْمَعُ عَلَيْهَا الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ " قَالَ : فَفَعَلَ ذَلِكَ ، وَأَتَاهُ بِهَا حِينَ فَرَغَ ، فَوَضَعَهَا بَيْنَ يَدَيْهِ قَالَ : فَطَعَنَ فِي أَعْلاهَا ثُمَّ تَفَلَ فِيهَا وَبَرَّكَ ، ثُمَّ قَالَ : " ادْعُ النَّاسَ إِلَى الْمَسْجِدِ ، وَلا تُفَارِقْ رُفْقَةً إِلَى غَيْرِهَا " فَجَعَلُوا يَرِدُونَ عَلَيْهَا رُفْقَةً رُفْقَةً ، كُلَّمَا نَهَضَتْ رُفْقَةٌ ، وَرَدَتْ أُخْرَى ، حَتَّى تَتَابَعُوا ، ثُمَّ كَفَّتْ فَتَفَلَ عَلَيْهِ وَبَرَّكَ ، ثُمَّ قَالَ : " يَا بِلالُ احْمِلْهَا إِلَى أُمَّهَاتِكَ ، وَقُلْ لَهُنَّ : كُلْنَ وَأَطْعِمْنَ مَنْ غَشِيَكُنَّ " فَفَعَلَ ذَلِكَ بِلالٌ ، ثُمَّ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ عَلَى النَّاسِ فَقَالَ لَهُنَّ : " إِنِّي قَدْ زَوَّجْتُ1 ، 2 ابْنَتِي مِنَ ابْنِ عَمِّي ، وَقَدْ عَلِمْتُنَّ مَنْزِلَتَهَا مِنِّي وَإِنِّي دَافِعُهَا إِلَيْهِ الآنَ ، فَدُونَكُنَّ ابْنَتَكُنَّ " فَقُمْنَ إِلَى الْفَتَاةِ ، فَعَلِقْنَ عَلَيْهَا مِنْ حُلِيِّهِنَّ ، وَطَيَّبْنَهَا ، وَجَعَلْنَ فِي بَيْتِهَا فِرَاشًا حَشْوُهُ لِيفًا ، وَوِسَادَةً وَكِسَاءً خَيْبَرِيًّا وَمُخَضَّبًا ، وَاتَّخَذْنَ أُمَّ أَيْمَنَ بَوَّابَةً ، ثُمَّ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَقْبَلَ هُوَ وَعَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، حَتَّى جَلَسَا مَجْلِسَهُمَا ، وَفَاطِمَةُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا مَعَ النِّسَاءِ ، وَبَيْنَهُنَّ وَبَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِجَابٌ ، فَهَتَفَ : " يَا فَاطِمَةُ " رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا وَهِيَ فِي بَعْضِ بُيُوتِهِ ، فَأَقْبَلَتْ ، فَلَمَّا رَأَتْ زَوْجَهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَصِرَت وَبَكَتْ ، فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " ادْنِي مِنِّي " فَدَنَتْ مِنْهُ ، وَأَخَذَ بِيَدِهَا وَيَدِ عَلِيٍّ ، فَلَمَّا أَرَادَ أَنْ يَجْعَلَ كَفَّهَا فِي كَفِّهِ ، حَصِرَتْ وَدَمَعَتْ عَيْنَاهَا ، فَرَفَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأْسَهُ إِلَى عَلِيٍّ وَأَشْفَقَ أَنْ يَكُونَ بُكَاهَا مِنْ أَجْلِ أَنَّهُ لَيْسَ لَهُ شَيْءٌ ، فَقَالَ لَهَا : " مَا أَلَوْتُكِ وَنَفْسِي لَقَدْ زَوَّجْتُكِ خَيْرَ أَهْلِي ، وَايْمُ اللَّهِ ، لَقَدْ زَوَّجْتُكِ سَيِّدًا فِي الدُّنْيَا ، وَإِنَّهُ فِي الآخِرَةِ مِنَ الصَّالِحِينَ " قَالَ : فَلانَ مِنْهَا ، وَأَمْكَنَتْهُ مِنْ كَفِّهَا ، فَقَالَ لَهُمَا : " اذْهَبَا إِلَى بَيْتِكُمَا ، جَمَعَ اللَّهُ بَيْنَكُمَا ، وَأَصْلَحَ بَالَكُمَا لا تَهِيجَا سَبَبًا حَتَّى آتِيكُمَا " فَأَقْبَلَ حَتَّى جَلَسَا مَجْلِسَهُمَا ، وَعِنْدَهُمَا أُمَّهَاتُ الْمُؤْمِنِينَ وَالنِّسَاءُ ، وَبَيْنَهُنَّ وَبَيْنَ عَلِيٍّ حِجَابٌ ، وَفَاطِمَةُ مَعَ النِّسَاءِ ، ثُمَّ أَقْبَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى دَقَّ الْبَابَ ، فَقَالَتْ لَهُ أُمُّ أَيْمَنَ : مَنْ هَذَا ؟ فَقَالَ : " أَنَا رَسُولُ اللَّهِ " وَفَتَحَتْ لَهُ الْبَابَ ، وَهِيَ تَقُولُ : بِأَبِي أَنْتَ وَأُمِّي ، فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " أَثِمَ أَخِي يَا أُمَّ أَيْمَنَ ؟ " فَقَالَتْ لَهُ : وَمَنْ أَخُوكَ ؟ فَقَالَ : " عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ " رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هُوَ أَخُوكَ وَتُزَوِّجُهُ ابْنَتَكَ ؟ فَقَالَ : " نَعَمْ " فَقَالَتْ لَهُ : إِنَّمَا يُعْرَفُ الْحِلُّ وَالْحَرَامُ بِكَ ! فَدَخَلَ وَخَرَجْنَ النِّسَاءُ مُسْرِعَاتٌ ، وَبَقِيَتْ أَسْمَاءُ بِنْتُ عُمَيْسٍ ، فَلَمَّا بَصُرَتْ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُقْبِلا بَهَشَتْ لِتَخْرُجَ ، فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " عَلَى رِسْلِكِ مَنْ أَنْتِ ؟ " فَقَالَتْ : أَنَا أَسْمَاءُ ابْنَةُ عُمَيْسٍ بِأَبِي وَأُمِّي ، إِنَّ الْفَتَاةَ لَيْلَةَ يُبْنَى بِهَا لا غِنًى بِهَا عَنِ امْرَأَةٍ ، إِنْ حَدَثَ لَهَا حَاجَةٌ أَفَضَتْ بِهَا إِلَيْهَا ، فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَا أَخْرَجَكِ إِلا ذَلِكَ ؟ " فَقَالَتْ : إِي وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ ، مَا أَكْذِبُ وَالرُّوحُ الأَمِينُ عَلَيْهِ السَّلامُ يَأْتِيكَ ، فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " فَأَسْأَلُ إِلَهِي أَنْ يَحْرُسَكِ مِنْ فَوْقِكِ ، وَمِنْ تَحْتِكِ ، وَمِنْ بَيْنَ يَدَيْكِ ، وَمِنْ خَلْفِكِ ، وَعَنْ يَمِينِكِ ، وَعَنْ شِمَالِكِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ، نَاوِلِينِي الْمِخْضَبِ ، وَامْلَئِيهِ مَاءً " قَالَ : فَنَهَضَتْ أَسْمَاءُ ابْنَةُ عُمَيْسٍ فَمَلأَتِ الْمِخْضَبِ مَاءً ، ثُمَّ أَتَتْهُ بِهِ ، فَمَلأَ فَاهُ ثُمَّ مَجَّهُ فِيهِ ، ثُمَّ قَالَ : " اللَّهُمَّ إِنَّهُمَا مِنِّي ، وَأَنَا مِنْهُمَا ، اللَّهُمَّ كَمَا أَذْهَبْتَ عَنِّي الرِّجْسَ وَطَهَّرْتَنِي ، فَطَهِّرْهُمَا " ثُمَّ دَعَا فَاطِمَةَ ، فَقَامَتْ إِلَيْهِ وَعَلَيْهَا النُّقْبَةُ وَإِزَارُهَا ، فَضَرَبَ كَفًّا مِنْ بَيْنِ ثَدْيَيْهَا وَأُخْرَى بَيْنَ عَاتِقَيْهَا ، وَبِأُخْرَى عَلَى هَامَتِهَا ، ثُمَّ نَضَحَ جِلْدَهَا وَجِلْدَهُ ، ثُمَّ الْتَزَمَهُمَا ، ثُمَّ قَالَ : " اللَّهُمَّ إِنَّهُمَا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُمَا ، اللَّهُمَّ كَمَا أَذْهَبْتَ عَنِّي الرِّجْسَ وَطَهَّرْتَنِي ، فَطَهِّرْهُمَا " ثُمَّ أَمَرَهُ بِبَقِيَّتِهِ أَنْ تَشْرَبَ وَتُمَضْمِضَ وَتَسْتَنْشِقَ وَتَتَوَضَّأَ ، ثُمَّ دَعَا بِمِخْضَبٍ آخَرَ ، فَصَنَعَ بِهِ كَمَا صَنَعَ بِصَاحِبِهِ مِثْلَ ذَلِكَ ، وَدَعَا لَهُ كَمَا دَعَا لَهَا ، ثُمَّ أَغْلَقَ عَلَيْهِمَا بَابَهُمَا وَانْطَلَقَ ، فَزَعَمَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبَّاسٍ عَنْ أَسْمَاءِ بِنْتِ عُمَيْسٍ أَنَّهُ لَمْ يَزَلْ يَدْعُو لَهُمَا خَاصَّةً حَتَّى وَارَتْهُ حُجْرَتُهُ ، حَتَّى مَا يُشْرِكَ مَعَهُمَا فِي دُعَائِهِ أَحَدًا .
الأسم | الشهرة | الرتبة |
عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ | عبد الله بن العباس القرشي / توفي في :68 | صحابي |
جَدِّهِ | سبرة بن المسيب الفزاري | مقبول |
أَبِيهِ | حنظلة بن سبرة الفزاري | مقبول |
عُثْمَانَ بْنِ حَنْظَلَةَ بْنِ سَبْرَةَ بْنِ الْمُسَيَّبِ بْنِ نَجِيَّةَ | عثمان بن حنظلة الفزاري | مجهول الحال |
شُعَيْبِ بْنِ خَالِدٍ الْبَجَلِيِّ | شعيب بن خالد البجلي | صدوق حسن الحديث |
عَمْرُو بْنُ أَبِي قَيْسٍ | عمرو بن أبي قيس الرازي | صدوق حسن الحديث |
هَارُونُ بْنُ الْمُغِيرَةِ | هارون بن المغيرة البجلي | صدوق حسن الحديث |
مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ الرَّازِيُّ | محمد بن حميد التميمي / توفي في :248 | متروك الحديث |
مُحَمَّدُ بْنُ رِزْقِ اللَّهِ الْكَلْوَذَانِيُّ | محمد بن رزق الله الكلوذاني / توفي في :249 | ثقة |
أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الْحَمِيدِ الْوَاسِطِيُّ | عبد الله بن محمد الواسطى | ثقة |