الخبر في هذه القصة وسبب منافرة عامر وعلقمة وخبر الاعشى وعلقمة وغيره معهما فيها


تفسير

رقم الحديث : 413

أخبرني الحسن بن علي , قال : حدثنا ابن مهرويه , قال : حدثنا يحيى بن الحسن الربيعي , قال : حدثنا أبو معاوية الغلابي , قال : قال سفيان بن عيينة : كلمني ابن مناذر في أن أكلم له جعفر بن يحيى , فكلمته له , وقد كان ابن مناذر ترك الشعر , فقال : إن أحب أن يعود إلى الشعر أعطيته خمسين ألفا , وإن أحب أن أعطيه على القراءة أعطيته عشرة آلاف , فذكرت ذلك له , فقال لي : خذ لي على القراءة , فإني لا آخذ على الشعر وقد تركته , # أخبرني عمي , عن الكراني , عن الرياشي , قال : قال العتبي : جاءت قصيدة لا يدرى من قائلها , فقال ابن مناذر : هذه الدهماء تجري فيكم أرسلت عمدا تجر الرسنا قال الكراني : # وحدثني الرياشي , قال : سمعت خلف بن خليفة يقول , قال لي ابن مناذر قال لي جعفر بن يحيى قل في وفي الرشيد شعرا تصف فيه الألفة بيننا فقلت : قد تقطع الرحم القريب وتكفر النعمى ولا كتقارب القلبين يدني الهوى هذا ويدني ذا الهوى فإذا هما نفس ترى نفسين قال مؤلف هذا الكتاب : هذا أخذه من كلام رسول الله صلي الله علبه وسلم نقلا # فَإِنَّ ابْنَ عُيَيْنَةَ رَوَى , عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَيْسَرَةَ , عَنْ طَاوُسٍ , عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ , أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , قَالَ : " إِنَّ الرَّحِمَ تُقْطَعُ , وَإِنَّ النِّعَمَ تُكْفَرُ , وَلَنْ تَرَى مِثْلَ تَقَارُبِ الْقُلُوبِ " .

الرواه :

الأسم الرتبة
ابْنِ عَبَّاسٍ

صحابي

طَاوُسٍ

ثقة إمام فاضل

إِبْرَاهِيمَ بْنِ مَيْسَرَةَ

ثبت حافظ

سفيان بن عيينة

ثقة حافظ حجة

أبو معاوية الغلابي

ثقة

الحسن بن علي

مجهول الحال

Whoops, looks like something went wrong.