معرفة ال محمد براءات وحب ال محمد جواز على الصراط والولاية لال محمد امان من العذاب


تفسير

رقم الحديث : 227

وَأَخْبَرَ أَنَّهُ يُحِبُّ أُحُدًا ، فَقَالَ : " هَذَا جَبَلٌ يُحِبُّنَا ، وَنُحِبُّهُ " ، فَأَحَبَّ الأَغْيَارَ ، وَلَمْ يَتَّخِذْ خَلِيلا غَيْرَ الْجَبَّارِ ، فَكَانَ حُبُّهُ الأَغْيَارَ إِيثَارًا لِمَنْ أَحَبَّ عَلَى غَيْرِهِ ، وَإِقْبَالا عَلَيْهِ ، وَمَيْلا إِلَيْهِ ، بِمَعْنَى الرِّقَّةِ وَالرَّحْمَةِ إِلَيْهِ ، وَحَبِيبُهُ الَّذِي وَجْدُهُ بِهِ ، وَشَوْقُهُ إِلَيْهِ ، وَسِرُّهُ مَعَهُ هُوَ الَّذِي لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ ، وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.