باب وجوب قراءة بسم الله الرحمن الرحيم في الصلاة والجهر بها واختلاف الروايات في ذلك


تفسير

رقم الحديث : 1031

حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ النَّيْسَابُورِيُّ ، حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ يَحْيَى الْجُرْجَانِيُّ , ثنا عَبْدُ الرَّزَّاقِ , أنا ابْنُ جُرَيْجٍ . ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ , ثنا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ , أنا الشَّافِعِيُّ , أنا عَبْدُ الْمَجِيدِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ , عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ , أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ , أَنَّ أَبَا بَكْرِ بْنَ جَعْفَرِ بْنِ عُمَرَ أَخْبَرَهُ , أَنَّ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ أَخْبَرَهُ , قَالَ : " صَلَّى مُعَاوِيَةُ بِالْمَدِينَةِ صَلاةً فَجَهَرَ فِيهَا بِالْقِرَاءَةِ فَلَمْ يَقْرَأْ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ لأُمِّ الْقُرْآنِ , وَلَمْ يَقْرَأْهَا لِلسُّورَةِ الَّتِي بَعْدَهَا وَلَمْ يُكَبِّرْ حِينَ يَهْوِي حَتَّى قَضَى تِلْكَ الصَّلاةَ , فَلَمَّا سَلَّمَ نَادَاهُ مَنْ سَمِعَ ذَلِكَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ , يَا مُعَاوِيَةُ أَسَرَقْتَ الصَّلاةَ أَمْ نَسِيتَ ؟ قَالَ : فَلَمْ يُصَلِّ بَعْدَ ذَلِكَ إِلا قَرَأَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ لأُمِّ الْقُرْآنِ , وَلِلسُّورَةِ الَّتِي بَعْدَهَا وَكَبَّرَ حِينَ يَهْوِي سَاجِدًا " . كُلُّهُمْ ثِقَاتٌ .

الرواه :

الأسم الرتبة
أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ

مقبول

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ خُثَيْمٍ

مقبول

ابْنِ جُرَيْجٍ

ثقة

عَبْدُ الْمَجِيدِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ

صدوق يخطئ

الْحَسَنُ بْنُ يَحْيَى الْجُرْجَانِيُّ

صدوق حسن الحديث

Whoops, looks like something went wrong.