خطبة عمر في الجابية واستجابته لدعوة قسطنطين


تفسير

رقم الحديث : 570

حدثنا مُحَمَّد بْن يحيى الصولي ، قَالَ : حَدَّثَنَا القاسم بْن إسماعيل ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو ذفافة بْن سعيد بْن سلم الباهلي ، قَالَ : قرأنا على الأصمعي شعر الراعي ، فمر في قصيدته ما بال دفك بالفراش مذيلا . وكأن ريضها إذا باشرتها كنت معودة الرحيل ذلولا فقلنا له : ما معنى باشرتها ؟ قَالَ : ركبتها من المباشرة ، فحكينا ذلك لأبي عُبَيْدَة ، فقال : صحف والله الأصمعي ، إنما هو إذا ياسرتها وهذا كقول الآخر . إذا يوسرت كانت ذلولا أديبة وتحسبها إن عوسرت لم تؤدب قال القاضي : الأمر في هذا لعمري كما قَالَ أَبُو عُبَيْدَة ، واستشهاده فيه صحيح على ما وصف .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.