ذكر وجوب الايمان برؤية الله عز وجل


تفسير

رقم الحديث : 804

وَأَنْبَأَ وَأَنْبَأَ أَحْمَدْ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْوَرَكَانِيُّ ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ اللَّيْثِيِّ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ عَبْدُ اللَّهِ : وَثنا أَبِي ، ثَنَا أَبُو كَامِلٍ مُظَفَّرُ بْنُ مُدْرِكٍ ، ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ الزُّهْرِيُّ ، وَأَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ النَّضْرِ بْنِ سَلَمَةَ ، ح وَأَنْبَأَ عَلِيُّ بْنُ نَصْرٍ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ النَّضْرِ ، وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّيْدَلانِيُّ ، قَالا : ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ أَبُو مَرْوَانَ ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ اللَّيْثِيِّ ، أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ أَخْبَرَهُ : أَنَّ النَّاسَ قَالُوا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، " هَلْ نَرَى رَبَّنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ؟ ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : هَلْ تُضَارُّونَ فِي الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ ؟ ، قَالُوا : لا يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ : فَهَلْ تُضَارُّونَ فِي الشَّمْسِ لَيْسَ دُونَهَا سَحَابٌ ؟ قَالُوا : لا ، قَالَ : فَإِنَّكُمْ تَرَوْنَهُ كَذَلِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، يَجْمَعُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ النَّاسَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَيَقُولُ : مَنْ كَانَ يَعْبُدُ شَيْئًا فَلْيَتَّبِعْهُ ، فَيَتَّبِعُ مَنْ كَانَ يَعْبُدُ الشَّمْسَ الشَّمْسَ ، وَمَنْ كَانَ يَعْبُدُ الْقَمَرَ الْقَمَرَ ، وَيَتَّبِعُ مَنْ كَانَ يَعْبُدُ الطَّوَاغِيتَ الطَّوَاغِيتَ ، وَتَبْقَى هَذِهِ الأُمَّةُ فِيهَا شَافِعُوهَا أَوْ مُنَافِقُوهَا ، شَكَّ إِبْرَاهِيمُ ، فَيَأْتِيهِمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي صُورَةٍ غَيْرِ صُورَتِهِ الَّتِي يَعْرِفُونَ ، فَيَقُولُ : أَنَا رَبُّكُمْ ، فَيَقُولُونَ : نَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْكَ ، هَذَا مَكَانُنَا حَتَّى يَأْتِيَنَا رَبُّنَا عَزَّ وَجَلَّ ، فَإِذَا جَاءَ رَبُّنَا عَرَفْنَاهُ ، فَيَأْتِيهِمُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي الصُّورَةِ الَّتِي يَعْرِفُونَ ، فَيَقُولُ : أَنَا رَبُّكُمْ ، فَيَقُولُونَ : أَنْتَ رَبُّنَا ، فَيَتَّبِعُونَهُ وَيُضْرَبُ الْحِجَابُ بَيْنَ ظَهْرَيْ جَهَنَّمَ فَأَكُونُ أَنَا وَأُمَّتِي أَوَّلَ مَنْ يُجِيزُ ، وَلا يَتَكَلَّمُ يَوْمَئِذٍ إِلا الرُّسُلُ ، وَدَعْوَى الرُّسُلِ يَوْمَئِذٍ : اللَّهُمَّ سَلِّمْ سَلِّمْ ، وَفِي جَهَنَّمَ كَلالِيبُ مِثْلُ شَوْكِ السَّعْدَانِ ، هَلْ رَأَيْتُمُ السَّعْدَانَ ؟ ، قَالُوا : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَقَالَ : فَإِنَّهَا مِثْلُ شَوْكِ السَّعْدَانِ غَيْرَ أَنَّهُ لا يَعْلَمُ مَا قَدْرُ عِظَمِهَا إِلا اللَّهُ ، تَخْطَفُ النَّاسَ بِأَعْمَالِهِمْ ، فِيهِمُ الْمُؤْمِنُ بَقِيَ بِعَمَلِهِ أَوِ الْمُوثَقُ بِعَمَلِهِ ، وَمِنْهُمُ الْمُخَرْدَلُ ، أَوِ الْمُجَازَى أَوْ نَحْوَهُ مِنَ الْكَلامِ ، يُنَجَّى حَتَّى إِذَا فَرَغَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنَ الْقَضَاءِ بَيْنَ الْعِبَادِ وَأَرَادَ أَنْ يُخْرِجَ بِرَحْمَتِهِ مَنْ أَرَادَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ أَمَرَ الْمَلائِكَةَ أَنْ يُخْرِجُوا مِنَ النَّارِ مَنْ كَانَ لا يُشْرِكُ بِاللَّهِ شَيْئًا مِمَّنْ أَرَادَ اللَّهُ أَنْ يَرْحَمَهُ مِمَّنْ يَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّهُ ، فَيَعْرِفُونَهُمْ فِي النَّارِ بِأَثَرِ السُّجُودِ ، تَأْكُلُ النَّارُ ابْنَ آدَمَ إِلا أَثَرَ السُّجُودِ ، فَيُخْرَجُونَ مِنَ النَّارِ قَدِ امْتَحَشُوا ، فَيُصَبُّ عَلَيْهِمْ مَاءُ الْحَيَاةِ فَيَنْبُتُونَ تَحْتَهُ كَمَا تَنْبُتُ الْحَبَّةُ فِي حَمِيلِ السَّيْلِ ، ثُمَّ يَفْرُغُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنَ الْقَضَاءِ بَيْنَ الْعِبَادِ وَيَبْقَى رَجُلٌ يُقْبِلُ بِوَجْهِهِ عَلَى النَّارِ هُوَ آخِرُ أَهْلِ الْجَنَّةِ دُخُولا الْجَنَّةَ ، فَيَقُولُ : يَا رَبِّ اصْرِفْ وَجْهِي عَنِ النَّارِ ، فَإِنَّهُ قَدْ قَشَبَنِي رِيحُهَا وَأَحْرَقَنِي ذَكَاؤُهَا ، فَيَدْعُو اللَّهَ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَدْعُوَهَ ، ثُمَّ يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُ : هَلْ عَسَيْتَ إِنْ أَعْطَيْتُكَ ذَلِكَ أَنْ تَسْأَلَ غَيْرَهُ ، فَيَقُولُ : لا وَعِزَّتِكَ لا أَسْأَلُكُ غَيْرَهُ ، وَيُعْطِي رَبَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ عُهُودٍ وَمَوَاثِيقَ مَا شَاءَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فَيَصْرِفُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ وَجْهَهُ عَنِ النَّارِ ، فَإِذَا أَقْبَلَ عَلَى الْجَنَّةِ وَرَآهَا سَكَتَ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَسْكُتَ ، ثُمَّ يَقُولُ : أَيْ رَبِّ ، قَدِّمْنِي إِلَى بَابِ الْجَنَّةِ ، فَيَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُ : أَلَسْتَ قَدْ أَعْطَيْتَ عُهُودَكَ وَمَوَاثِيقَكَ أَنْ لا تَسْأَلَنِي غَيْرَ الَّذِي أَعْطَيْتُكَ ؟ وَيْلَكَ يَا ابْنَ آدَمَ مَا أَغْدَرَكَ ، فَيَقُولُ : يَا رَبِّ ، وَيَدْعُو اللَّهَ حَتَّى يَقُولَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ : هَلْ عَسَيْتَ إِنْ أَعْطَيْتُكَ ذَلِكَ أَنْ تَسْأَلَ غَيْرَهُ ؟ فَيَقُولُ : لا وَعِزَّتِكَ لا أَسْأَلُكُ غَيْرَهُ ، وَيُعْطِي رَبَّهُ مَا شَاءَ اللَّهُ مِنْ عُهُودٍ وَمَوَاثِيقَ ، فَيُقَدِّمُهُ إِلَى بَابِ الْجَنَّةِ ، فَإِذَا قَامَ عَلَى بَابِ الْجَنَّةِ وَارْتَفَعَتْ لَهُ الْجَنَّةُ فَرَأَى مَا فِيهَا مِنَ الْخَيْرِ وَالسُّرُورِ وَسَكَتَ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ يَسْكُتَ ، فَيَقُولُ : أَيْ رَبِّ ، أَدْخِلْنِي الْجَنَّةَ ، فَيَقُولُ اللَّهُ لَهُ : أَلَيْسَ قَدْ أَعْطَيْتَ عُهُودَكَ وَمَوَاثِيقَكَ أَنْ لا تَسْأَلَ غَيْرَ مَا أَعْطَيْتُكَ ؟ وَيْلَكَ يَا ابْنَ آدَمَ مَا أَغْدَرَكَ ، فَيَقُولُ : أَيْ رَبِّ ، لا أَكُونُ أَشْقَى خَلَقِكَ ، فَلا يَزَالُ يَدْعُو اللَّهَ حَتَّى يَضْحَكَ اللَّهُ مِنْهُ ، فَإِذَا ضَحِكَ اللَّهُ مِنْهُ ، قَالَ : ادْخُلِ الْجَنَّةَ ، فَإِذَا دَخَلَهَا ، قَالَ لَهُ : تَمَنَّ ، فَسَأَلَ رَبَّهُ وَتَمَنَّى حَتَّى أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ لَيُذكرهُ ، يَقُولُ : مِنْ كَذَا وَكَذَا فَسَلْ ، حَتَّى إِذَا انْقَطَعَتْ بِهِ الأَمَانِيُّ ، قَالَ اللَّهُ : ذَلِكَ لَكَ وَمِثْلُهُ مَعَهُ " ، قَالَ عَطَاءُ بْنُ يَزِيدَ : وَأَبُو سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ مَعَ أَبِي هُرَيْرَةَ لا يَرُدُّ عَلَيْهِ مِنْ حَدِيثِهِ شَيْئًا ، حَتَّى إِذَا حَدَّثَ أَبُو هُرَيْرَةَ : أَنَّ اللَّهُ قَالَ لِذَلِكَ الرَّجُلِ : ذَلِكَ لَكَ وَمِثْلُهُ مَعَهُ ، فَقَالَ أَبُو سَعِيدٍ : أَشْهَدُ أَنِّي حَفِظْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَوْلَهُ : ذَلِكَ لَكَ وَعَشَرَةُ أَمْثَالِهِ ، لَفْظُ أَحَدِهِمْ وَالآخِرِينَ نَحْوَهُ ، وَأَنْبَأَ مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ ، وَحَمْزَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قالا : ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ ، أَنْبَأَ عِيسَى بْنُ حَمَّادٍ ، ثَنَا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ النَّاسُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَلْ نَرَى رَبَّنَا عَزَّ وَجَلَّ ، فَذكرهُ بِطُولِهِ ، أَنْبَأَ حَسَّانُ بْنُ مُحَمَّدٍ ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ، ثَنَا حَرْمَلَةُ ، ثَنَا ابْنُ وَهْبٍ ، وَالْمُقَدَّمِيُّ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، قالا : ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ ، ح وَأَنْبَأَ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ ، ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، ثَنَا أَبِي ، ثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ الْهَاشِمِيُّ ، قَالُوا : ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ بِإِسْنَادِهِ بِطُولِهِ أَخْبَرَنَا خَيْثَمَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ الْفَرَجِ بْنِ سُلَيْمَانَ ، ثنا بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ ، ح وَأَنْبَأَ أَحْمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ أَيُّوبَ ، بِدِمَشْقَ ، ثنا يَزِيدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الصَّمَدِ ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَبُو النَّضْرِ ، ثنا يَحْيَى بْنُ حَمْزَةَ ، ح وَأَنْبَأَ خَالِدُ بْنُ أَحْمَدَ أَبُو الْقَاسِمِ ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حَمْزَةَ ، قَالَ : أَخْبَرَنِي أَبِي ، عَنْ أَبِيهِ يَحْيَى ، قَالَ : ثنا مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ الزُّبَيْدِيُّ ، عَنِ الزُّهْرِيِّ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ اللَّيْثِيِّ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : قَالَ النَّاسُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَلْ نَرَى رَبَّنَا عَزَّ وَجَلَّ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ؟ فَقَالَ : هَلْ تُضَامُونَ فِي رُؤْيَةِ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ ؟ ، قَالُوا : لا ، وَذكر الْحَدِيثَ .

الرواه :

الأسم الرتبة
أَبِي هُرَيْرَةَ

صحابي

عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ اللَّيْثِيِّ

ثقة

الزُّهْرِيِّ

الفقيه الحافظ متفق على جلالته وإتقانه

مُحَمَّدُ بْنُ الْوَلِيدِ الزُّبَيْدِيُّ

ثقة ثبت

أَبِيهِ يَحْيَى

ثقة رمي بالقدر

أَبِي

صدوق حسن الحديث

أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حَمْزَةَ

ضعيف الحديث

خَالِدُ بْنُ أَحْمَدَ أَبُو الْقَاسِمِ

مجهول الحال

يَحْيَى بْنُ حَمْزَةَ

ثقة رمي بالقدر

إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَبُو النَّضْرِ

ثقة

يَزِيدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ الصَّمَدِ

ثقة

أَحْمَدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ أَيُّوبَ

ثقة مأمون

بَقِيَّةُ بْنُ الْوَلِيدِ

صدوق كثير التدليس عن الضعفاء

أَحْمَدُ بْنُ الْفَرَجِ بْنِ سُلَيْمَانَ

صدوق حسن الحديث

خَيْثَمَةُ بْنُ سُلَيْمَانَ

ثقة مأمون

أَبَا هُرَيْرَةَ

صحابي

الزُّهْرِيِّ

الفقيه الحافظ متفق على جلالته وإتقانه

إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ

ثقة حجة

عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ اللَّيْثِيِّ

ثقة

سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ الْهَاشِمِيُّ

ثقة

ابْنِ شِهَابٍ الزُّهْرِيِّ

الفقيه الحافظ متفق على جلالته وإتقانه

أَبِي

ثقة حافظ فقيه حجة

إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ

ثقة حجة

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ

ثقة حجة

مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ أَبُو مَرْوَانَ

صدوق حسن الحديث

أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ

ثقة محدث

وَإِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّيْدَلانِيُّ

مجهول الحال

سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ

ثقة حافظ غلط في أحاديث

مُحَمَّدُ بْنُ النَّضْرِ

ثقة حافظ

وَالْمُقَدَّمِيُّ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ

ثقة

عَلِيُّ بْنُ نَصْرٍ

مقبول

ابْنُ وَهْبٍ

ثقة حافظ

مُحَمَّدُ بْنُ النَّضْرِ بْنِ سَلَمَةَ

ثقة حافظ

حَرْمَلَةُ

صدوق حسن الحديث

مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ

ثقة حافظ

إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ الزُّهْرِيُّ

ثقة حجة

الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ

ثقة

أَبُو كَامِلٍ مُظَفَّرُ بْنُ مُدْرِكٍ

ثقة متقن لا يروي إلا عن الثقات

حَسَّانُ بْنُ مُحَمَّدٍ

ثقة

أَبِي

ثقة حافظ فقيه حجة

أَبِي هُرَيْرَةَ

صحابي

عَبْدُ اللَّهِ

ثقة حجة

عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ

ثقة

أَبِي هُرَيْرَةَ

صحابي

ابْنِ شِهَابٍ الزُّهْرِيِّ

الفقيه الحافظ متفق على جلالته وإتقانه

إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعْدٍ

ثقة حجة

عَطَاءِ بْنِ يَزِيدَ اللَّيْثِيِّ

ثقة

اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ

ثقة ثبت فقيه إمام مشهور

الزُّهْرِيِّ

الفقيه الحافظ متفق على جلالته وإتقانه

إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ

ثقة حجة

عِيسَى بْنُ حَمَّادٍ

ثقة

مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْوَرَكَانِيُّ

ثقة

أَحْمَدُ بْنُ شُعَيْبٍ

ثقة ثبت حافظ

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ

ثقة حجة

وَحَمْزَةُ بْنُ مُحَمَّدٍ

ثقة حافظ

مُحَمَّدُ بْنُ سَعْدٍ

مجهول الحال

أَحْمَدْ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُمَرَ

ثقة محدث