أَخْبَرَنَا أَخْبَرَنَا أَبُو عَمْرٍو أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ وَارَةَ الرَّازِيُّ . ح وَأَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ يُوسُفَ الْأَصَمُّ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ أَبُو بَكْرٍ الصَّغَانِيُّ ، قَالَا : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ أَبِي كَرِيمَةَ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحِيمِ خَالِدِ بْنِ أَبِي يَزِيدَ ، ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي أُنَيْسَةَ ، عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، عَنْ مَسْرُوقِ بْنِ الْأَجْدَعِ ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : " يَجْمَعُ اللهُ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ أَرْبَعِينَ سَنَةً ، شَاخِصَةً أَبْصَارُهُمْ إِلَى السَّمَاءِ يَنْتَظِرُونَ فَصْلَ الْقَضَاءِ ، قَالَ : وَيَنْزِلُ اللهُ فِي ظَلَلٍّ مِنَ الْغَمَامِ مِنَ الْعَرْشِ إِلَى الْكُرْسِيِّ ، ثُمَّ ينُادِي مُنَادٍ : أَيُّهَا النَّاسُ ، أَلَمْ تَرْضَوْا مِنْ رَبِّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ وَرَزَقَكُمْ ، وَأَمَرَكُمْ أَنْ تَعْبُدُوهُ وَلَا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا ، أَنْ يُوَلِّيَ كُلَّ أُنَاسٍ مَا كَانَ يَتَوَلَّى وَيَعْبُدُ فِي الدُّنْيَا ، أَلَيْسَ ذَلِكَ عَدْلًا مِنْ رَبِّكُمْ ، قَالُوا : بَلَى ، قَالَ : فَيَنْطَلِقُونَ ، فَيُمَثِّلُ لَهُمْ أَشْبَاهَ مَا كَانُوا يَعْبُدُونَ فَمِنْهُمْ مَنْ يَنْطَلِقُ إِلَى الشَّمْسِ ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْطَلِقُ إِلَى الْقَمَرِ ، وَإِلَى الْأَوْثَانِ مِنَ الْحِجَارَةِ وَأَشْبَاهِ مَا كَانُوا يَعْبُدُونَ ، وَيُمَثِّلُ لِمَنْ كَانَ يَعْبُدُ عِيسَى شَيْطَانَ عِيسَى ، وَيُمَثِّلُ لِمَنْ كَانَ يَعْبُدُ عُزَيْرًا شَيْطَانَ عُزَيْرٍ ، وَيَبْقَى مُحَمَّدٌ وَأُمَّتُهُ ، قَالَ : فَيَتَمَثَّلُ الرَّبُّ فَيَأْتِيهِمْ فَيَقُولُ : مَا لَكُمْ لَا تَنْطَلِقُونَ كَمَا انْطَلَقَ النَّاسُ ، فَيَقُولُونَ : بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ عَلَامَةٌ ، فَإِذَا رَأَيْنَاهُ عَرَفْنَاهُ ، فَيَقُولُ : مَا هِيَ ، فَيَقُولُونَ : يَكْشِفُ عَنْ سَاقِهِ ، فَعِنْدَ ذَلِكَ يَكْشِفُ عَنْ سَاقِهِ ، قَالَ : فَيَخِرُّ كُلُّ مَنْ كَانَ لِظَهْرِهِ طَبَقٌ ، وَيَبْقَى قَوْمٌ ظُهُورُهُمْ كَصَيَاصِي الْبَقَرِ ، يُرِيدُونَ السُّجُودَ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ ، وَقَدْ كَانُوا يُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ وَهُمْ سَالِمُونَ ، ثُمَّ يَقُولُ : ارْفَعُوا رَءُوسَكُمْ ، قَالَ : فَيَرْفَعُونَ رُءُوسَهُمْ فَيُعْطِيهِمْ نُورَهُمْ عَلَى قَدْرِ أَعْمَالِهِمْ ، فَمِنْهُمْ مَنْ يُعْطَى نُورَهُ مِثْلَ الْجَبَلِ الْعَظِيمِ فَيَسْعَى بَيْنَ يَدَيْهِ ، وَمِنْهُمْ مَنْ يُعْطَى نُورَهُ أَصْغَرَ مِنْ ذَلِكَ ، حَتَّى يَكُونَ آخِرُهُمْ رَجُلًا يُعْطَى نُورَهُ عَلَى إِبْهَامِ قَدَمِهِ فَيُضِيءُ مَرَّةً وَيُطْفَئُ مَرَّةً ، فَإِذَا أَضَاءَ قَدَّمَ قَدَمَهُ فَمَشَى ، وَإِذَا طُفِئَ قَامَ ، قَالَ : وَالرَّبُّ أَمَامَهُمْ حَتَّى يَمُرَّ فِي النَّارِ فَيَبْقَى أَثَرُهُ كَحَدِّ السَّيْفِ دَحَضٌ مَزِلَّةٌ . قَالَ وَيَقُولُ : مُرُّوا فَيَمُرُّونَ عَلَى قَدْرِ نُورِهِمْ : مِنْهُمْ مَنْ يَمُرُّ كَطَرَفِ الْعَيْنِ ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَمُرُّ كَالرِّيحِ ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَمُرُّ كَأَشَدِّ الْفَرَسِ ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَمُرُّ كَأَشَدِّ الرَّجُلِ ، حَتَّى يَمُرَّ الَّذِي أُعْطِيَ نِورَهُ عَلَى إِبْهَامِ قَدَمِهِ يَحْبُو عَلَى وَجْهِهِ وَيَدَيْهِ وَرِجْلَيْهِ ، تَخُرُّ يَدٌ وَتُعَلَّقُ يَدٌ ، وَتَخُرُّ رِجْلٌ وَتُعَلَّقُ رِجْلٌ ، وَتُصِيبُ جَوَانِبَهُ النَّارُ ، فَلَا يَزَالَ كَذَلِكَ حَتَّى يَخْلُصَ ، فَإِذَا خَلُصَ وَقَفَ عَلَيْهِا ثُمَّ قَالَ : الْحَمْدُ لِلَّهِ لَقَدْ أَعْطَانِي اللهُ مَا لَمْ يُعْطِ أَحَدًا ، إِذْ أَنْجَانِي مِنْهَا بَعْدَ إِذْ رَأَيْتُهَا ، قَالَ : فَيُنْطَلَقُ بِهِ إِلَى غَدِيرٍ عِنْدَ بَابِ الْجَنَّةِ فَيَغْتَسِلُ فَيَعُودُ إِلَيْهِ رِيحُ أَهْلِ الْجَنَّةِ وَأَلْوَانُهُمْ ، قَالَ : وَيَرَى مَا فِي الْجَنَّةِ مِنْ خِلَالِ الْبَابِ ، قَالَ : فَيَقُولُ : رَبِّ أَدْخِلْنِي الْجَنَّةَ ، قَالَ : فَيَقُولُ اللهُ لَهُ ، أَتَسْأَلُ الْجَنَّةَ وَقَدْ نَجَّيْتُكَ مِنَ النَّارِ ، قَالَ : فَيَقُولُ : اجْعَلْ بَيْنِي وَبَيْنَهَا حَاجِبًا لَا أَسْمَعُ حَسِيسَهَا ، قَالَ : وَيَدْخُلُ الْجَنَّةَ وَيَرَى أَوْ يُرْفَعُ لَهُ مَنْزِلٌ أَمَامَ ذَلِكَ ، كَأَنَّ مَا هُوَ فِيهِ إِلَيْهِ حُلْمٌ ، قَالَ : فَيَقُولُ : رَبِّ أَعْطِنِي ذَلِكَ الْمَنْزِلَ ، فَيَقُولُ لَهُ فَلَعَلَّكَ إِنْ أُعْطِيتَهُ تَسْأَلُ غَيْرَهُ ، قَالَ : لَا وَعِزَّتِكَ لَا أَسْأَلُ غَيْرَهُ ، وَأَيُّ مَنْزِلٍ يَكُونُ أَحْسَنَ مِنْهُ ، قَالَ : فَيُعْطَى فَيَنْزِلُهُ ، قَالَ : فَيَرَى أَمَامَ ذَلِكَ مَنْزِلًا كَأَنَّ مَا هُوَ فِيهِ إِلَيْهِ حُلْمٌ ، قَالَ : رَبِّ أَعْطِنِي ذَلِكَ الْمَنْزِلَ ، قَالَ : فَيَقُولُ اللهُ لَهُ : فَلَعَلَّكَ إِنْ أُعْطِيتَهُ تَسْأَلُ غَيْرَهُ ، قَالَ : لَا وَعِزَّتِكَ لَا أَسْأَلُ غَيْرَهُ ، وَأَيُّ مَنْزِلٍ يَكُونُ أَحْسَنُ مِنْهُ ، قَالَ : فَيُعْطَى فَيَنْزِلُهُ ، قَالَ : فَيَرَى أَوُ يُرْفَعُ لَهُ أَمَامَ ذَلِكَ مَنْزِلًا آخَرَ كَأَنَّ مَا هُوَ فِيهِ إِلَيْهِ حُلْمٌ ، قَالَ : فَيَقُولُ : رَبِّ أَعْطِنِي ذَلِكَ الْمَنْزِلَ ، قَالَ : فَيَقُولُ اللهُ لَهُ : فَلَعَلَّكَ إِنْ أُعْطِيتَهُ تَسْأَلُ غَيْرَهُ ، قَالَ : لَا وَعِزَّتِكَ ، وَأَيُّ مَنْزِلٍ يَكُونُ أَحْسَنُ مِنْهُ ، قَالَ : فَيُعْطَاهُ ، فَيَنْزِلَهُ ، قَالَ : ثُمَّ يَسْكُتُ ، قَالَ : فَيَقُولُ اللهُ لَهُ ، مَا لَكَ لَا تَسْأَلُ ، قَالَ : فَيَقُولُ : يَا رَبِّ ، قَدْ سَأَلْتُكَ حَتَّى قَدِ اسْتَحْيَيْتُكَ وَأَقْسَمْتُ لَكَ حَتَّى قَدِ اسْتَحْيَيْتُكَ ، قَالَ : فَيَقُولُ اللهُ لَهُ : أَلَمْ تَرْضَ أَنْ أُعْطِيكَ مِثْلَ الدُّنْيَا مُنْذُ يَوْمِ خَلَقْتُهَا إِلَى يَوْمِ أَفْنَيْتُهَا وَعَشْرَ أَضْعَافِهَا ؟ ، قَالَ : فَيَقُولُ : أَتَسْتَهْزِئُ بِي وَأَنْتَ رَبُّ الْعَالَمِينَ ، قَالَ : فَيَضْحَكُ الرَّبُّ مِنْ قَوْلِهِ " ، قَالَ : فَرَأَيْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ إِذَا بَلَغَ هَذَا الْمَكَانَ مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ ضَحِكَ ، فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ : يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ ، قَدْ سَمِعْتُكَ تُحَدِّثُ هَذَا الْحَدِيثَ مِرَارًا ، كُلَّمَا بَلَغْتَ هَذَا الْمَكَانَ مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ ضَحِكْتَ ، فَقَالَ ابْنُ مَسْعُودٍ : إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحَدِّثُ هَذَا الْحَدِيثَ مِرَارًا كُلَّمَا بَلَغَ هَذَا الْمَكَانَ ، مِنْ هَذَا الْحَدِيثِ ضَحِكَ حَتَّى يَبْدُوا آخَرَ أَضْرَاسِهِ ، قَالَ : " فَيَقُولُ الرَّبُّ : لَا وَلَكِنِّي عَلَى ذَلِكَ قَادِرٌ ، سَلْ ، قَالَ : فَيَقُولُ : رَبِّ أَلْحِقْنِي بِالنَّاسِ ، قَالَ : فَيَقُولُ : الْحَقْ بِالنَّاسِ ، قَالَ : فَيَنْطَلِقُ يَرْمُلُ فِي الْجَنَّةِ حَتَّى إِذَا دَنَا مِنَ النَّاسِ رُفِعَ لَهُ قَصْرٌ مِنْ دُرَّةٍ ، فَيَخِرُّ سَاجِدًا ، فَيَقُولُ لَهُ : ارْفَعْ رَأْسَكَ مَا لَكَ ، قَالَ : فَيَقُولُ : رَأَيْتُ رَبِّي أَوَ تَرَايَا لِي رَبِّي ، فَيُقَالُ لَهُ : إِنَّمَا هُوَ مَنْزِلٌ مِنْ مَنَازِلِكَ ، قَالَ : ثُمَّ يَلْقَى رَجُلًا فَيَتَهَيَّأُ لِيَسْجُدَ ، فَيُقَالُ لَهُ : مَهْ مَا لَكَ ، قَالَ : فَيَقُولُ : رَأَيْتُ أَنَّكَ مَلَكٌ مِنَ الْمَلَائِكَةِ ، فَيَقُولُ : إِنَّمَا أَنَا خَازِنٌ مِنْ خُزَّانِكَ ، عَبْدٌ مِنْ عَبِيدِكَ تَحْتَ يَدَيَّ أَلْفِ قَهْرَمَانٍ ، عَلَى مِثْلِ مَا أَنَا عَلَيْهِ ، قَالَ فَيَنْطَلِقُونَ أَمَامَهُ حَتَّى يُفْتَحُ لَهُ الْقَصْرُ ، قَالَ : وَهُوَ دُرَّةٌ مُجَوَّفَةٌ سَقَائِفُهَا وَأَبُوَابُهَا وَأَغْلَاقُهَا وَمَفَاتِحُهَا مِنْهَا ، فَيَسْتَقْبِلُهُ جَوْهَرَةٌ خَضْرَاءُ مُبَطَّنَةٌ حَمْرَاءُ ، كُلُّ جَوْهَرَةٍ تُفْضِي إِلَى جَوْهَرَةٍ عَلَى غَيْرِ لَوْنِ الْأُخْرَى ، فِي كُلِّ جَوْهَرَةٍ سُرُرٌ وَأَزْوَاجٌ وَوَصَائِفُ ، أَدْنَاهُمْ حَوْرَاءُ عَيْنَاءُ عَلَيْهِا سَبْعُونَ حُلَّةً ، يُرَى مُخُّ سَاقِهَا مِنْ وَرَاءِ حُلَلِهَا ، كَبِدُهَا مِرْآتُهُ وَكَبِدُهُ مِرْآتُهَا ، إِذَا أَعْرَضَ عَنْهَا إِعْرَاضَةً ازْدَادَ فِي عَيْنِهَا سَبْعِينَ ضِعْفًا عَمَّا كَانَ قَبْلَ ذَلِكَ ، وَإِذَا أَعْرَضَتْ عَنْهُ إِعْرَاضَةً ازْدَادَتْ فِي عَيْنِهِ سبَعْيِنَ ضِعْفًا عَمَّا كَانَ قَبْلَ ذَلِكَ ، قَالَ : فَيَقُولُ لَهَا : وَاللَّهِ لَقَدِ ازْدَدْتِ فِي عَيْنِيَّ سَبْعِينَ ضِعْفًا ، قَالَ : فَتَقُولُ لَهُ : وَأَنْتَ وَاللَّهِ لَقَدِ ازْدَدْتَ فِي عَيْنَيَّ سَبْعِينَ ضِعْفًا ، قَالَ : فَيُقَالُ لَهُ : أَشْرِفْ ، فَيُشْرِفْ ، قَالَ : فَيُقَالُ لَهُ : مِلْكُكَ مَسِيرَةَ مِائَةِ عَامٍ تَنْفُذُهُ بِبَصَرِكَ " ، قَالَ : فَقَالَ عُمَرُ : أَلَا تَسْمَعُ إِلَى مَا يُحَدِّثُنَا ابْنُ أُمِّ عَبْدٍ يَا كَعْبُ ، عَنْ أَدْنَى أَهْلِ الْجَنَّةِ مَنْزِلًا فَكَيْفَ أَعْلَاهُمْ ، فَأَنْشَأَ كَعْبُ يُحَدِّثُ وَذَكَرَ الْحَدِيثَ ، رَوَاهُ أَبُو غَسَّانَ مَالِكُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، عَنْ عَبْدِ السَّلَامِ بْنِ حَرْبٍ ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الدَّالَانِيِّ ، عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو ، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ ، عَنْ مَسْرُوقٍ ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ مَرْفُوعًا مِثْلَهُ سَوَاءً ، وَفِيهِ كَلَامُ عُمَرَ لِكَعْبٍ .
الأسم | الشهرة | الرتبة |
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ | عبد الله بن مسعود / توفي في :32 | صحابي |
مَسْرُوقِ بْنِ الْأَجْدَعِ | مسروق بن الأجدع الهمداني / توفي في :62 | ثقة |
أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ | أبو عبيدة بن عبد الله الهذلي / توفي في :82 | ثقة |
الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو | المنهال بن عمرو الأسدي | ثقة |
زَيْدِ بْنِ أَبِي أُنَيْسَةَ | زيد بن أبي أنيسة الجزري | ثقة |
أَبِي عَبْدِ الرَّحِيمِ خَالِدِ بْنِ أَبِي يَزِيدَ | خالد بن أبي يزيد القرشي | ثقة |
مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ | محمد بن سلمة الباهلي / توفي في :191 | ثقة |
إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُبَيْدِ بْنِ أَبِي كَرِيمَةَ | إسماعيل بن أبي كريمة | ثقة |
مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ أَبُو بَكْرٍ الصَّغَانِيُّ | محمد بن إسحاق الصاغاني / توفي في :270 | ثقة ثبت |
مُحَمَّدُ بْنُ يَعْقُوبَ بْنِ يُوسُفَ الْأَصَمُّ | محمد بن يعقوب الأموي / ولد في :247 / توفي في :346 | ثقة حافظ |
مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ وَارَةَ الرَّازِيُّ | محمد بن مسلم الرازي / توفي في :265 | ثقة حافظ |
أَبُو عَمْرٍو أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ | أحمد بن محمد الأصبهاني | صدوق حسن الحديث |