باب قول الله عز وجل وانذر عشيرتك الاقربين سورة الشعراء اية


تفسير

رقم الحديث : 399

حَدَّثَنَا حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفِرْيَابِيُّ ، ثَنَا وَهْبُ بْنُ بَقِيَّةَ ، ثَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ . ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ، ثَنَا حِبَّانَ ، عَنِ ابْنِ الْمُبَارَكِ ، وَحَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، ثَنَا مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى ، ثَنَا مُسَدَّدٌ ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ . ح وَحَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو ، ثَنَا أَبُو حُصَيْنٍ الْوَادِعِيُّ ، ثَنَا يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ ، ثَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ . ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ . ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ . ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ إِمْلاءً وَاللَّفْظُ لَهُ ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ ، ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ ، وَيَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، وَعَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ الصَّيْرَفِيُّ ، وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرٍ ، وَاللَّفْظُ لِعَمْرِو بْنِ عَلِيٍّ ، قَالُوا : ثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ . ح وَحَدَّثَنَا أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ ، ثَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ الْعَبْدِيُّ ، قَالُوا : ثَنَا أَبُو حِبَّانَ التَّيْمِيُّ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي أَبُو زُرْعَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : أُتِيَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِلَحْمٍ ، فَرُفِعَ إِلَيْهِ الذِّرَاعُ ، وَكَانَتْ تُعْجِبُهُ فَنَهَشَ مِنْهَا نَهْشَةً ، ثُمَّ قَالَ : " أَنَا سَيِّدُ النَّاسِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، ثُمَّ قَالَ : هَلْ تَدْرُونَ لِمَ ذَلِكَ ؟ يَجْمَعُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ الأَوَّلِينَ وَالآخِرِينَ فِي صَعِيدٍ وَاحِدٍ فَيُسْمِعُهُمُ الدَّاعِي ، وَيُنْفِذُهُمُ الصَّبْرَ ، وَتَدْنُو الشَّمْسَ ، وَتَبْلُغُ النَّاسَ مِنَ الْغَمِّ وَالْكَرْبِ مَا لا يُطِيقُونَ ، وَمَا لا يَحْتَمِلُونَ ، قَالَ : وَيَقُولُ بَعْضُ النَّاسِ لِبَعْضٍ : أَلا تَرَوْنَ مَا قَدْ بَلَغَكُمْ أَلا تَنْظُرُونَ إِلَى مَنْ يَشْفَعُ لَكُمْ ، عِنْدَ رَبِّكُمْ ؟ ، فَيَقُولُ بَعْضُ النَّاسِ لِبَعْضٍ : أَبُوكُمْ آدَمَ ، فَيَأْتُونَ آدَمَ ، فَيَقُولُونَ : يَا آدَمُ أَنْتَ أَبُو الْبَشَرِ خَلَقَكَ اللَّهُ بِيَدِهِ ، وَنَفَخَ فِيكَ مِنْ رُوحِهِ ، وَأَمَرَ الْمَلائِكَةَ أَنْ يَسْجُدُوا لَكَ اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ أَلا تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ إِلا تَرَى إِلَى مَا قَدْ بَلَغَنَا ، فَيَقُولُ آدَمُ : إِنَّ اللَّهَ قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلا يَغْضَبُ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنَّهُ نَهَانِي عَنِ الشَّجَرَةِ فَعَصَيْتُهُ نَفْسِي نَفْسِي ، اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي اذْهَبُوا إِلَى نُوحٍ ، فَيَأْتُونَ نُوحًا عَلَيْهِ السَّلامُ ، فَيَقُولُونَ : يَا نُوحُ أَنْتَ أَوَّلُ الرُّسُلِ إِلَى أَهْلِ الأَرْضِ ، وَسَمَّاكَ اللَّهُ عَبْدًا شَكُورًا اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلا تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ أَلا تَرَى مَا قَدْ بَلَغَنَا ، فَيَقُولُ لَهُمْ : إِنَّ اللَّهَ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنَّهُ قَدْ كَانَتْ لِي دَعْوَةٌ فَدَعَوْتُ بِهَا عَلَى قَوْمِي نَفْسِي نَفْسِي اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي اذْهَبُوا إِلَى إِبْرَاهِيمَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَيَأْتُونَ إِبْرَاهِيمَ ، فَيَقُولُونَ : يَا إِبْرَاهِيمُ ، أَنْتَ نَبِيُّ اللَّهِ ، وَخَلِيلُهُ مِنْ أَهْلِ الأَرْضِ اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ أَلا تَرَى مَا نَحْنُ فِيهِ أَلا تَرَى مَا قَدْ بَلَغَنَا ؟ ، فَيَقُولُ لَهُمْ : إِنَّ رَبِّي قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ وَذَكَرَ كَذَبَاتِهِ نَفْسِي نَفْسِي اذْهَبُوا إِلْى غَيْرِي اذْهَبُوا إِلَى مُوسَى عَلَيْهِ السَّلامُ فَيَأْتُونَ مُوسَى ، فَيَقُولُونَ : يَا مُوسَى ، أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ فَضَّلَكَ اللَّهُ بِرِسَالاتِهِ وَبِتَكْلِيمِهِ عَلَى النَّاسِ فَاشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ أَلا تَرَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ أَلا تَرَى مَا قَدْ بَلَغَنَا ؟ فَيَقُولُ مُوسَى : إِنَّ رَبِّي قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَإِنِّي قَتَلْتُ نَفْسًا لَمْ أُؤْمَرْ بِقَتْلِهَا نَفْسِي نَفْسِي اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي اذْهَبُوا إِلَى عِيسَى عَلَيْهِ السَّلامُ ، فَيَأْتُونَ عِيسَى ، فَيَقُولُونَ : يَا عِيسَى أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ ، وَكَلَّمْتَ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ ، وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ أَلا تَرَى إِلَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ أَلا تَرَى مَا قَدْ بَلَغَنَا ؟ اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، فَيَقُولُ لَهُمْ عِيسَى : إِنَّ رَبِّي قَدْ غَضِبَ الْيَوْمَ غَضَبًا لَمْ يَغْضَبْ قَبْلَهُ مِثْلَهُ ، وَلَنْ يَغْضَبَ بَعْدَهُ مِثْلَهُ ، وَلَمْ يَذْكُرْ لَهُ ذَنْبًا نَفْسِي نَفْسِي اذْهَبُوا إِلَى غَيْرِي اذْهَبُوا إِلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَيَأْتُونِي فَيَقُولُونَ : يَا مُحَمَّدُ ، أَنْتَ رَسُولُ اللَّهِ ، وَخَاتَمُ الأَنْبِيَاءِ ، وَغَفَرَ اللَّهُ لَكَ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِكَ ، وَمَا تَأَخَّرَ اشْفَعْ لَنَا إِلَى رَبِّكَ ، أَلا تَرَى مَا نَحْنُ فِيهِ ؟ أَلا تَرَى إِلَى مَا قَدْ بَلَغَنَا ؟ ، قَالَ : فَأَنْطَلِقُ فَآتِي تَحْتَ الْعَرْشِ فَأَقَعُ سَاجِدًا لِرَبِّي عَزَّ وَجَلَّ ، فَيَفْتَحُ اللَّهُ عَلَيَّ وَيُلْهِمُنِي مِنْ مَحَامِدِهِ ، وَحُسْنِ الثَّنَاءِ عَلَيْهِ شَيْئًا لَمْ يَفْتَحْهُ لأَحَدٍ قَبْلِي ، ثُمَّ يُقَالُ : يَا مُحَمَّدُ ، ارْفَعْ رَأْسَكَ ، وَسَلْ تُعْطَهُ اشْفَعْ تُشَفَّعْ ، فَأَرْفَعُ رَأْسِي ، فَأَقُولُ : يَا رَبِّ أُمَّتِي أُمَّتِي ، يَا رَبِّ أُمَّتِي أُمَّتِي ، يَا رَبِّ أُمَّتِي أُمَّتِي ثَلاثَ مَرَّاتٍ ، فَيُقَالُ : يَا مُحَمَّدُ ، أَدْخِلِ الْجَنَّةَ مِنْ أُمَّتِكَ مَنْ لا حِسَابَ عَلَيْهِ مِنَ الْبَابِ الأَيْمَنِ مِنْ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ ، وَهُمْ شُرَكَاءُ النَّاسِ فِيمَا سِوَى ذَلِكَ مِنَ الأَبْوَابِ ، ثُمَّ قَالَ : وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ إِنَّ مَا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ ، وَهَجَرٍ ، أَوْ كَمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَبُصْرَى " . رَوَاهُ مُسْلِمٌ ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بِشْرٍ ، عَنْ أَبِي حَيَّانَ لَفْظُ أَبِي بَكْرٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ بِشْرٍ ، رِوَايَةُ الْحَسَنِ بْنِ سُفْيَانَ . حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ ، ثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفِرْيَابِيُّ ، ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ ، قَالا : أَنَا أَبُو يَعْلَى ، ثَنَا زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ ، قَالا : ثَنَا جَرِيرٌ ، عَنْ عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ ، عَنْ أَبِي زُرْعَةَ ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، قَالَ : وُضِعَتْ بَيْنَ يَدَيْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَصْعَةٌ مِنْ ثَرِيدٍ ، فَتَنَاوَلَ الذِّرَاعَ ، وَكَانَتْ أَحَبَّ الشَّاةِ إِلَيْهِ فَنَهَسَ نَهْسَةً ، قَالَ : أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، فَلَمَّا رَأَى أَصْحَابَهُ لا يَسْأَلُوهُ ، قَالَ : " أَلا تَقُولُوا : كَيْفَ هُوَ ؟ ، قَالُوا : كَيْفَ هُوَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ؟ ، قَالَ : " يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ " ، وَذَكَرَ نَحْوَ حَدِيثِ أَبِي حَيَّانَ ، وَزَادَ فِي قِصَّةِ إِبْرَاهِيمَ ، قَالَ : " وَذَكَرَ قَوْلَهُ فِي الْكَوْكَبِ : هَذَا رَبِّي سورة الأنعام آية 76 وَقَوْلَهُ لِآلِهَتِهِمْ : بَلْ فَعَلَهُ كَبِيرُهُمْ هَذَا سورة الأنبياء آية 63 وَقَوْلَهُ : إِنِّي سَقِيمٌ سورة الصافات آية 89 ، قَالَ : وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَمَّا بَيْنَ الْمِصْرَاعَيْنِ مِنْ مَصَارِيعِ الْجَنَّةِ أَيْ بَيْنَ عِضَادَتَيِ الْبَابِ لَكُمَا بَيْنَ مَكَّةَ وَهَجَرٍ أَوْ هَجَرٍ وَمَكَّةَ " ، قَالَ : لا أَدْرِي أَيُّ ذَلِكَ ، قَالَ : رَوَاهُ مُسْلِمٌ ، عَنْ زُهَيْرٍ .

الرواه :

الأسم الرتبة
أَبِي هُرَيْرَةَ

صحابي

أَبُو زُرْعَةَ

ثقة

أَبُو حِبَّانَ التَّيْمِيُّ يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ

ثقة

مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ الْعَبْدِيُّ

ثقة حافظ

أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ

ثقة حافظ صاحب تصانيف

الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ

ثقة

أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ

ثقة

يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ

ثقة متقن حافظ إمام قدوة

وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرٍ

ثقة

وَعَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ الصَّيْرَفِيُّ

ثقة حافظ

وَيَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ

ثقة

عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ

ثقة مأمون سنى

مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ

ثقة حجة

مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ

ثقة

مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ

ثقة حافظ

أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ

ثقة حافظ صاحب تصانيف

أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ

ثقة إمام حافظ

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ

صدوق حسن الحديث

مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ

ثقة حافظ

أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ

ثقة حافظ صاحب تصانيف

الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ

ثقة

أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ

ثقة

ابْنُ الْمُبَارَكِ

ثقة ثبت فقيه عالم جواد مجاهد جمعت فيه خصال الخير

يَحْيَى بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ

ضعيف الحديث

أَبُو حُصَيْنٍ الْوَادِعِيُّ

ثقة

جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو

مجهول الحال

يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ

ثقة متقن حافظ إمام قدوة

أَبِي هُرَيْرَةَ

صحابي

مُسَدَّدٌ

ثقة حافظ

أَبِي زُرْعَةَ

ثقة

مُعَاذُ بْنُ الْمُثَنَّى

ثقة

عُمَارَةَ بْنِ الْقَعْقَاعِ

ثقة

سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ

حافظ ثبت

جَرِيرٌ

ثقة

ابْنِ الْمُبَارَكِ

ثقة ثبت فقيه عالم جواد مجاهد جمعت فيه خصال الخير

حِبَّانَ

ثقة

زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ

ثقة ثبت

أَبُو يَعْلَى

ثقة مأمون

الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ

ثقة

وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ

ثقة حافظ

أَبُو عَمْرِو بْنُ حَمْدَانَ

ثقة

خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ

ثقة ثبت

مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ

ثقة مأمون

عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ

وله أوهام, ثقة حافظ شهير

وَهْبُ بْنُ بَقِيَّةَ

ثقة

جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفِرْيَابِيُّ

ثقة حافظ حجة

جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْفِرْيَابِيُّ

ثقة حافظ حجة

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ

ثقة حافظ

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ

مجهول الحال

Whoops, looks like something went wrong.