باب الزهد في الدنيا والدرهم


تفسير

رقم الحديث : 2026

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ، ثنا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ ، ثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ ، ثنا وَكِيعٌ ، عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنِ الْمَعْرُورِ بْنِ سُوَيْدٍ ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ ، وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ، ثنا أَبُو حُصَيْنٍ ، ثنا يَحْيَى الْجُمَّانِيُّ ، ثنا أَبُو مُعَاوِيَةَ . ح وَحَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ ، ثنا أَبُو يَحْيَى الرَّازِيُّ ، ثنا سَهْلُ بْنُ عُثْمَانَ ، ثنا أَبُو مُعَاوِيَةَ جَمِيعًا ، عَنِ الأَعْمَشِ ، عَنِ الْمَعْرُورِ بْنِ سُوَيْدٍ ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ ، قَالَ : انْتَهَيْتُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ جَالِسٌ فِي ظِلِّ الْكَعْبَةِ ، فَلَمَّا رَآنِي ، قَالَ : " هُمُ الأَخْسَرُونَ وَرَبِّ الْكَعْبَةِ " ، قَالَ : فَجِئْتُ حَتَّى جَلَسْتُ ، فَلَمْ أَتَقَارَّ أَنْ قُمْتُ ، فَقُلْتُ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فِدَاكَ أَبِي وَأُمِّي ، مَنْ هُمْ ؟ قَالَ : " الأَكْثَرُونَ أَمْوَالًا إِلَّا مَنْ قَالَ هَكَذَا وَهَكَذَا ، مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ ، وَعَنْ يَمِينِهِ وَعَنْ شِمَالِهِ ، وَقَلِيلٌ مَا هُمْ مَا مِنْ صَاحِبِ إِبِلٍ ، وَلا بَقَرٍ وَلا غَنَمٍ ، لا يُؤَدِّي زَكَاتَهَا إِلَّا جَاءَتْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْظَمَ مَا كَانَتْ وَأَسْمَنَهُ ، وَتَنْطَحُهُ بِقُرُونِهَا ، وَتَطَؤُهُ بِأَخْفَافِهَا ، كُلَّمَا نَفِدَتْ أُخْرَاهَا عَادَتْ عَلَيْهِ أُولاهَا ، حَتَّى يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ " ، لَفْظُ أَبِي بَكْرٍ ، رَوَاهُ مُسْلِمٌ ، عَنْ أَبِي بَكْرٍ ، عَنْ وَكِيعٍ ، وَعَنْ أَبِي كُرَيْبٍ ، عَنْ أَبِي مُعَاوِيَةَ .

الرواه :

الأسم الرتبة
أَبِي ذَرٍّ

صحابي

الْمَعْرُورِ بْنِ سُوَيْدٍ

ثقة

الأَعْمَشِ

ثقة حافظ

أَبُو مُعَاوِيَةَ

ثقة

سَهْلُ بْنُ عُثْمَانَ

صدوق حسن الحديث

أَبُو يَحْيَى الرَّازِيُّ

ثقة

أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ حَيَّانَ

ثقة حافظ

أَبُو مُعَاوِيَةَ

ثقة

يَحْيَى الْجُمَّانِيُّ

ضعيف الحديث

أَبُو حُصَيْنٍ

ثقة

أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ

مجهول الحال

أَبِي ذَرٍّ

صحابي

الْمَعْرُورِ بْنِ سُوَيْدٍ

ثقة

الأَعْمَشِ

ثقة حافظ

وَكِيعٌ

ثقة حافظ إمام

أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ

ثقة حافظ صاحب تصانيف

عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ

ثقة

أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ

مجهول الحال

Whoops, looks like something went wrong.