وَسَأَلَهُ رَجُلٌ عَنْ أَقْرَبِ مَا يَتَقَرَّبُ بِهِ الْعَبْدُ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَبَكَى , وَقَالَ : " مِثْلُكَ يُسْأَلُ عَنْ هَذَا ؟ أَفْضَلُ مَا يَتَقَرَّبُ بِهِ الْعَبْدُ إِلَى اللَّهِ أَنْ يَطَّلِعَ عَلَى قَلْبِكَ وَأَنْتَ لا تُرِيدُ مِنَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ غَيْرَهُ " .