قال الشيخ واما سجود البهائم فمن ذلك سجود الغنم


تفسير

رقم الحديث : 291

وَحَدَّثَنَا الْقَاضِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو فِي جَمَاعَةٍ ، قَالُوا : ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ ، قَالَ : ثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرٍو الْبَجَلِيُّ ، وثنا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قَالَ : ثنا مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ ، ثنا عَبَّادُ بْنُ زِيَادٍ الأَسَدِيُّ ، قَالَ : ثنا حَبَّانُ بْنُ عَلِيٍّ ، عَنْ صَالِحِ بْنِ حَيَّانَ ، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : جَاءَ أَعْرَابِيُّ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، قَدْ أَسْلَمْتُ فَأَرِنِي شَيْئًا أَزْدَدْ بِهِ يَقِينًا ، فَقَالَ : مَا الَّذِي تُرِيدُ ؟ قَالَ : ادْعُ تِلْكَ الشَّجَرَةَ أَنْ تَأْتِيَكَ ، قَالَ : اذْهَبْ فَادْعُهَا ، فَأَتَاهَا الأَعْرَابِيُّ ، فَقَالَ : أَجِيبِي رَسُولَ اللَّهِ ، قَالَ : فَمَالَتْ عَلَى جَانِبٍ مِنْ جَوَانِبِهَا فَقَطَعَتْ عُرُوقَهَا ، ثُمَّ مَالَتْ عَلَى الْجَانِبِ الآخَرِ فَقَطَعَتْ عُرُوقَهَا ، حَتَّى أَتَتْ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَتِ : السَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ، فَقَالَ الأَعْرَابِيُّ : حَسْبِي حَسْبِي ، فَقَالَ لَهَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ارْجِعِي ، فَرَجَعَتْ فَجَلَسَتْ عَلَى عُرُوقِهَا وَفُرُوعِهَا ، فَقَالَ الأَعْرَابِيُّ : ائْذَنْ لِي يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنْ أُقَبِّلَ رَأْسَكَ وَرِجْلَيْكَ ، فَفَعَلَ ، ثُمَّ قَالَ : ائْذَنْ لِي أَنْ أَسْجُدَ لَكَ ، قَالَ : " لا يَسْجُدُ أَحَدٌ لأَحَدٍ ، وَلَوْ أَمَرْتُ أَحَدًا أَنْ يَسْجُدَ لأَحَدٍ ، لأَمَرْتُ الْمَرْأَةَ أَنْ تَسْجُدَ لِزَوْجِهَا لِعِظَمِ حَقِّهِ عَلَيْهَا " .

الرواه :

الأسم الرتبة
أَبِيهِ

صحابي

ابْنِ بُرَيْدَةَ

ثقة

صَالِحِ بْنِ حَيَّانَ

ضعيف الحديث

حَبَّانُ بْنُ عَلِيٍّ

ضعيف الحديث

عَبَّادُ بْنُ زِيَادٍ الأَسَدِيُّ

صدوق رمي بالقدر وبالتشيع

مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ

صدوق حسن الحديث

سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ

حافظ ثبت

إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَمْرٍو الْبَجَلِيُّ

ضعيف الحديث

مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مُحَمَّدٍ

مجهول

الْقَاضِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو

مجهول الحال

Whoops, looks like something went wrong.