حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ ، حَدَّثَنِي يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ الْعَسْقَلانِيُّ . ح وَحَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْغِطْرِيفِيُّ ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ الْبُخَارِيُّ ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلٍ ، قَالا : ثنا حَسَّانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْوَاسِطِيُّ ، ثنا السَّرِيُّ بْنُ يَحْيَى ، عَنْ مَالِكِ بْنِ دِينَارٍ ، قَالَ : حَدَّثَنِي هِنْدُ بْنُ خَدِيجَةَ ، زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ : مَرَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَكَمِ بْنِ أَبِي الْعَاصِ ، فَجَعَلَ يَغْمِزُ فِي قَفَاهُ وَيُشِيرُ بِأُصْبُعِهِ ، فَالْتَفَتَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ : " لا أَمَاتَكَ اللَّهُ ، أَوْ لا مُتَّ ، إِلا بِالْوَزَغِ " ، قَالَ : فَمَا قَامَ حَتَّى ارْتَعَشَ ، قَالَ : وَالْوَزَغُ : الارْتِعَاشُ . حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ أَحْمَدَ ، قَالَ : قَالَ عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ سَمِعْتُ أَبَا عُبَيْدٍ ، يَقُولُ : فَخْمًا مُفَخَّمًا ، الْفَخَامَةُ فِي الْوَجْهِ بَسَلِهِ وَامْتِلائِهِ ، مَعَ الْجَمَالِ وَالْمَهَابَةِ ، وَالْمَرْبُوعُ : الَّذِي بَيْنَ الطَّوِيلِ وَالْقَصِيرِ ، وَالْمُشَذَّبُ : الْمُفْرِطُ فِي الطُّوَلِ ، وَكَذَلِكَ هُوَ فِي كُلِّ شَيْءٍ ، وَقَالَ جَرِيرٌ : أَلْوَى بِهَا شَذْبُ الْعُرُوقِ مُشَذَّبٌ فَكَأَنَّمَا وَكَنَتْ عَلَى طِرْبَالِ وَقَوْلُهُ : رَجِلُ الشَّعْرِ ، الرَّجِلُ الَّذِي لَيْسَ بِالسَّبْطِ الَّذِي لا تَكَسُّرَ فِيهِ ، وَالْقَطَطِ الشَّدِيدِ الْجُعُودَةِ ، يَقُولُ : فَهُوَ جَعْدٌ بَيْنَ هَذَيْنِ ، وَالْعَقِيصَةُ : الشَّعْرُ الْمَعْقُوصُ ، وَهُوَ نَحْوٌ مِنَ الْمَضْفُورِ ، وَمِنْهُ قَوْلُ عُمَرَ : مَنْ لَبَّدَ ، أَوْ عَقَصَ ، أَوْ ضَفَّرَ ، فَعَلَيْهِ الْحَلْقُ ، وَقَوْلُهُ : أَزَجُّ الْحَاجِبَيْنِ سَوَابِغُ : الزَّجَجُ فِي الْحَوَاجِبِ أَنْ يَكُونَ فِيهَا تَقَوُّسٌ مَعَ طُولٍ فِي أَطْرَافِهَا ، وَهُوَ السُّبُوغُ فِيهَا ، وَقَالَ جَمِيلُ بْنُ مَعْمَرٍ : إِذَا مَا الْغَانِيَاتُ بَرَزْنَ يَوْمًا وَزَجَّجْنَ الْحَوَاجِبَ وَالْعُيُونَا وَقَوْلُهُ : فِي غَيْرِ قَرَنٍ ، الْقَرَنُ : الْتِقَاءُ الْحَاجِبَيْنِ حَتَّى يَتَّصِلا ، يَقُولُ : فَلَيْسَ هُوَ كَذَلِكَ ، وَلَكِنْ بَيْنَهُمَا فُرْجَةٌ ، يُقَالُ لِلرَّجُلِ إِذَا كَانَ كَذَلِكَ أَبْلَجُ ، وَذَكَرَ الأَصْمَعِيُّ أَنَّ الْعَرَبَ تَسْتَحِبُّ هَذَا ، قَوْلُهُ : بَيْنَهُمَا عِرْقٌ يَدَرُّهُ الْغَضَبُ ، يَقُولُ : إِذَا غَضِبَ دُرَّ الْعَرَقُ الَّذِي بَيْنَ الْحَاجِبَيْنِ ، وَدُرُورُهُ : غِلَظُهُ وَنُتُوؤُهُ وَامْتِلاؤُهُ ، وَقَوْلُهُ : أَقْنَى الْعِرْنِينِ ، يَعْنِي الأَنْفَ ، وَالْقَنَى أَنْ يَكُونَ فِيهِ دِقَّةٌ مَعَ ارْتِفَاعٍ فِي قَصَبَتِهِ ، يُقَالُ مِنْهُ : رَجُلٌ أَقْنَى ، وَامْرَأَةٌ قَنْوَى ، وَالأَشَمُّ أَنْ يَكُونَ الأَنْفُ دَقِيقًا لا قَنَى فِيهِ ، وَقَوْلُهُ : كَثُّ اللِّحْيَةِ ، وَالْكُثُوثَةُ أَنْ تَكُونَ اللِّحْيَةُ غَيْرَ دَقِيقَةٍ وَلا طَوِيلَةٍ ، وَلَكِنْ فِيهَا كَثَافَةٌ مِنْ غَيْرِ عِظَمٍ وَلا طُولٍ ، وَقَوْلُهُ : ضَلِيعُ الْفَمِ ، أَحْسِبُهُ يَعْنِي خُلَّةً فِي الشَّفَتَيْنِ ، وَقَوْلُهُ : أَشْنَبُ ، وَالأَشْنَبُ الَّذِي فِي أَسْنَانِهِ دِقَّةٌ وَتَحَدُّدٌ ، يُقَالُ مِنْهُ : رَجُلٌ أَشْنَبُ ، وَمِنْهُ امْرَأَةٌ شَنْبَاءُ ، وَمِنْهُ قَوْلُ ذِي الرُّمَّةِ : لَمْيَاءُ فِي شَفَتَيْهَا حُوَّةٌ لُعْسٌ وَفِي اللَّثَاتِ وَفِي أَنْيَابِهَا شَنَبُ وَالْمُفَلَّجُ : الَّذِي فِي أَسْنَانِهِ تَفَرُّقٌ ، وَالْمَسْرُبَةُ : الشَّعْرُ الَّذِي بَيْنَ اللَّبَّةِ إِلَى السُّرَّةِ شَعْرٌ يُرَى كَالْخَطِّ ، قَالَ الأَعْشَى : الآنَ لَمَّا ابْيَضَّ مَسْرُبَتِي وَعَضَضْتُ مِنْ نَابِي عَلَى جِذْمِ وَقَوْلُهُ : جِيدُ دُمْيَةٍ ، الْجِيدُ : الْعُنُقُ ، وَالدُّمْيَةُ : الصُّورَةُ ، وَقَوْلُهُ : ضَخْمُ الْكَرَادِيسِ ، اخْتَلَفَ النَّاسُ فِي الْكَرَادِيسِ ، قَالَ بَعْضُهُمْ : هِيَ الْعِظَامُ ، وَمَعْنَاهُ أَنَّهُ عَظِيمُ الأَلْوَاحِ ، وَبَعْضُهُمْ يَجْعَلُ الْكَرَادِيسَ رُءُوسَ الْعِظَامِ ، وَالْكَرَادِيسُ فِي غَيْرِ هَذَا : الْكَتَائِبُ وَالزِّنْدَانِ : الْعَظْمَانِ اللَّذَانِ فِي السَّاعِدَيْنِ الْمُتَّصِلانِ بِالْكَفَّيْنِ ، وَصَفَهُ بِطُولِ الذِّرَاعِ سَبِطُ الْقَصَبِ ، كُلُّ عَظْمٍ ذِي مُخٍّ ، مِثْلُ السَّاقَيْنِ ، وَالذِّرَاعَيْنِ ، وَالْعَضُدَيْنِ ، وَسُبُوطُهُمَا امْتِدَادُهَا ، يَصِفُهُ بِطُولِ الْعِظَامِ ، قَالَ ذُو الرُّمَّةِ : جَوَا عِليُ فِي الْبُرَي قَصَبًا خِدَالا وَأَرَادَ بِالْبُرَى الأُسْوِرَةَ وَالْخَلاخِيلَ ، وَقَوْلُهُ : شَثْنُ الْكَفَّيْنِ وَالْقَدَمَيْنِ ، يُرِيدُ أَنَّ فِيهِمَا بَعْضَ الْغِلَظِ ، وَالأَخْمَصُ مِنَ الْقَدَمِ فِي بَاطِنِهَا مَا بَيْنَ صَدْرِهَا وَقَدَمِهَا وَعَقِبِهَا ، وَهُوَ الَّذِي يَلْصَقُ بِالأَرْضِ مِنَ الْقَدَمَيْنِ فِي الْوَطْءِ ، قَالَ الأَعْشَى يَصِفُ امْرَأَةً بِإِبْطَائِهَا فِي الْمَشْيِ : كَأَنَّ أَخْمُصَهَا بِالشَّوْكِ مُنْتَعِلٌ قَوْلُهُ : خَمْصَانُ ، يَعْنِي : أَنَّ ذَاكَ الْمَوْضِعَ مِنْ قَدَمَيْهِ فِيهِ تَجَافٍ عَنِ الأَرْضِ وَارْتِفَاعٌ ، وَهُوَ مَأْخُوذٌ مِنْ خُمُوصَةِ الْبَطْنِ ، وَهِيَ ضُمْرَةٌ ، وَمِنْهُ يُقَالُ : رَجُلٌ خَمْصَانُ ، وَامْرَأَةٌ خَمْصَانَةٌ ، وَقَوْلُهُ : مَسِيحُ الْقَدَمَيْنِ ، يَعْنِي أَنَّهُمَا مَلْسَاوَانِ ، لَيْسَ فِي ظُهُورِهِمَا تَكَسُّرٌ ، وَلِهَذَا قَالَ : يَنْبُو عَنْهُمَا الْمَاءُ ، يَعْنِي أَنَّهُ لا ثَبَاتَ لِلْمَاءِ عَلَيْهِمَا ، وَقَوْلُهُ : إِذَا خَطَا تَكَفَّأَ ، يَعْنِي : التَّمَايُلَ ، أَخَذَهُ مِنْ تَكَفُّؤِ السُّفُنِ ، وَقَوْلُهُ : ذَرِيعُ الْمِشْيَةِ ، يَعْنِي : وَاسِعَ الْخُطَا ، وَقَوْلُهُ : كَأَنَّمَا يَنْحَطُّ فِي صَبَبٍ ، أُرَاهُ يُرِيدُ أَنَّهُ مُقْبِلٌ عَلَى مَا بَيْنَ يَدَيْهِ ، غَاضٌّ بَصَرَهُ لا يَرْفَعُهُ إِلَى السَّمَاءِ ، كَذَلِكَ يَكُونُ الْمُنْحَطُّ ، ثُمَّ فَسَّرَهُ ، فَقَالَ : خَافِضُ الطَّرْفِ ، نَظَرُهُ إِلَى الأَرْضِ مِنْ نَظَرِهِ إِلَى السَّمَاءِ ، وَقَوْلُهُ : إِذَا الْتَفَتَ الْتَفَتَ جَمِيعًا ، يُرِيدُ أَنَّهُ لا يَلْوِي عُنُقَهُ دُونَ جَسَدِهِ ، فَإِنَّ فِي هَذَا بَعْضَ الْخِفَّةِ وَالطَّيْشِ ، وَقَوْلُهُ : دَمِثٌ ، هُوَ اللِّينُ السَّهْلُ ، وَمِنْهُ قِيلَ لِلرَّجُلِ : دَمِثٌ ، وَمِنْهُ الْحَدِيثَ أَنَّهُ إِذَا أَرَادَ أَنْ يَبُولَ مَالَ إِلَى دَمْثٍ ، وَقَوْلُهُ : أَعْرَضَ وَأَشَاحَ ، الإِشَاحَةُ : الْجِدُّ ، وَقَدْ يَكُونُ الْحَذَرُ ، وَقَوْلُهُ : وَيَفْتَرُّ عَنْ مِثْلِ حَبِّ الْغَمَامِ ، وَالافْتِرَارُ : أَنْ يُكَشِّرَ الأَسْنَانَ ضَاحِكًا مِنْ غَيْرِ قَهْقَهَةٍ ، وَحَبُّ الْغَمَامِ : الْبَرَدُ ، شَبَّهُ بَيَاضَ أَسْنَانِهِ بِهِ ، قَالَ جَرِيرٌ : تُجْرِي السِّوَاكَ عَلَى أَغَرَّ كَأَنَّهُ بَرَدٌ تَحَدَّرَ مِنْ مُتُونِ غَمَامِ وَقَوْلُهُ : يَدْخُلُونَ رُوَّادًا ، الرُّوَّادُ : الطَّالِبُونَ ، وَاحِدُهُمْ رَائِدٌ ، وَمِنْهُ قَوْلُهُمْ : الرَّائِدُ لا يَكْذِبُ أَهْلَهُ ، وَقَوْلُهُ : لِكُلِّ حَالٍ عِنْدَهُ عَتَادٌ ، يَعْنِي : عُدَّةً ، قَدْ أَعَدَّ لَهُ ، وَقَوْلُهُ : لا يُوَطِّنُ الأَمَاكِنَ ، أَيْ لا يَجْعَلُ لِنَفْسِهِ مَوْضِعًا يُعْرَفُ ، إِنَّمَا يَجْلِسُ حَيْثُ يُمْكِنُهُ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي يَكُونُ فِيهِ حَاجَتُهُ ، ثُمَّ فَسَّرَهُ ، فَقَالَ : يَجْلِسُ حَيْثُ يَنْتَهِي بِهِ الْمَجْلِسُ ، وَمِنْهُ حَدِيثُهُ عَلَيْهِ السَّلامُ : " نَهَى أَنْ يُوَطِّنَ الرَّجُلُ الْمَكَانَ فِي الْمَسْجِدِ كَمَا يُوَطِّنُ الْبَعِيرَ " ، وَقَوْلُهُ : لا يُؤَبَّنُ فِيهِ الْحُرُمُ ، يَقُولُ : لا يُوصَفُ فِيهِ النِّسَاءُ ، وَمِنْهُ حَدِيثُهُ : أَنَّهُ " نَهَى عَنِ الشِّعْرِ إِذَا أُبِّنَتْ فِيهِ النِّسَاءُ " ، قَالَ أَبُو عُبَيْدٍ : وَحَدَّثَنَا أَبُو إِسْمَاعِيلَ الْمُؤَدِّبُ ، عَنْ مُجَالِدٍ ، عَنِ الشَّعْبِيِّ ، قَالَ : كَانَ رِجَالٌ فِي الْمَسْجِدِ يَتَنَاشَدُونَ الشِّعْرَ ، فَأَقْبَلَ ابْنُ الزُّبَيْرِ ، فَقَالَ : فِي حَرَمِ اللَّهِ ، وَعِنْدَ بَيْتِ اللَّهِ تَتَنَاشَدُونَ الشِّعْرَ ؟ ! ، فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَيْسَ بِكَ بَأْسٌ يَا ابْنَ الزُّبَيْرِ ، إِنْ لَمْ تَفْسُدْ نَفْسُكَ ، إِنَّمَا " نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ الشِّعْرِ إِذَا أُبِّنَتْ فِيهِ النِّسَاءُ ، أَوْ يُرْزَأُ فِيهِ الأَمْوَالُ " ، وَقَوْلُهُ : لا تَنْثَنِي فَلَتَاتُهُ ، الْفَلَتَاتُ : السَّقَطَاتُ ، لا يَتَحَدَّثُ بِهَا ، يُقَالُ : نَثَوْتُ أَنْثُو ، وَالاسْمُ مِنْهُ : النَّثَاءُ ، وَهَذِهِ الْهَاءُ فِي فَلَتَاتِهِ رَاجِعَةٌ عَلَى الْمَجْلِسِ ، أَلا تَرَى أَنَّ صَدْرَ الْكَلامِ أَنَّهُ مَسْأَلَةٌ عَنْ مَجْلِسِهِ ، وَيُقَالُ أَيْضًا : إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ لِمَجْلِسِهِ فَلَتَاتٌ يَحْتَاجُ أَحَدٌ أَنْ يَحْكِيَ بِهَا ، فَلَتَاتِهُ ، يُرِيدُ فَلَتَاتِ الْمَجْلِسِ لا يَتَحَدَّثُ بِهَا بَعْضُهُمْ عَنْ بَعْضٍ .
الأسم | الشهرة | الرتبة |
هِنْدُ بْنُ خَدِيجَةَ | هند بن هند التميمي | مجهول الحال |
مَالِكِ بْنِ دِينَارٍ | مالك بن دينار السامي / توفي في :123 | ثقة |
السَّرِيُّ بْنُ يَحْيَى | السري بن يحيى الشيباني | ثقة |
حَسَّانُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْوَاسِطِيُّ | حسان بن عبد الله الكندي | ثقة |
مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلٍ | محمد بن سهل التميمي / توفي في :251 | ثقة |
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ الْبُخَارِيُّ | عبد الله بن صالح البخاري / توفي في :305 | ثقة ثبت |
أَبُو أَحْمَدَ الْغِطْرِيفِيُّ | محمد بن أحمد الغطريفي / توفي في :377 | ثقة ثبت |
يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الْكَرِيمِ الْعَسْقَلانِيُّ | يونس بن عبد الرحيم العسقلاني / توفي في :229 | ضعيف الحديث |
عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ | عبد الله بن أحمد الشيباني / ولد في :213 / توفي في :290 | ثقة حجة |
أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ | أحمد بن جعفر القطيعي | صدوق حسن الحديث |