مسالة التعريض هل فيه حد او تحليف ام لا حد فيه ولا تحليف


تفسير

رقم الحديث : 1550

نا نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَبِيعٍ نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ نا أَحْمَدُ بْنُ خَالِدٍ نا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ نا الْحَجَّاجُ بْنُ الْمِنْهَالِ نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ أَنَا عَلِيُّ بْنُ زَيْدِ بْنِ جُدْعَانَ ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ ، " أَنَّ أَبَا بَكْرَةَ وَزِيَادًا ، وَنَافِعًا ، وَشِبْلَ بْنَ مَعْبَدٍ ، كَانُوا فِي دَارِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ فِي غُرْفَةٍ وَرَجُلٌ فِي أَسْفَلِ ذَاكَ ، إذْ هَبَّتْ رِيحٌ فَتَحَتْ الْبَابَ وَوَقَعَتْ الشَّقَّةُ ، فَإِذَا رَجُلٌ بَيْنَ فَخْذَيْهَا ؟ فَقَالَ بَعْضُهُمْ : قَدِ ابْتُلِيَا بِمَا تَرَوْنَ ، فَتَعَاهَدُوا وَتَعَاقَدُوا عَلَى أَنْ يَقُومُوا بِشَهَادَتِهِمْ ، فَلَمَّا حَضَرَتْ صَلَاةُ الْعَصْرِ أَرَادَ الرَّجُلُ أَنْ يَتَقَدَّمَ فَيُصَلِّي بِالنَّاسِ فَمَنَعَهُ أَبُو بَكْرَةَ ، وَقَالَ : لَا وَاللَّهِ لَا تُصَلِّي بِنَا ، وَقَدْ رَأَيْنَا مَا رَأَيْنَا ؟ ، فَقَالَ النَّاسُ : دَعُوهُ فَلْيُصَلِّ فَإِنَّهُ الْأَمِيرُ ، وَاكْتُبُوا بِذَلِكَ إلَى عُمَرَ ؟ فَكَتَبُوا إلَى عُمَرَ ؟ فَكَتَبَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ أَنْ اقْدُمُوا عَلَيَّ ؟ فَلَمَّا قَدِمُوا شَهِدَ عَلَيْهِ أَبُو بَكْرَةَ ، وَنَافِعٌ ، وَشِبْلٌ ، وَقَالَ زِيَادٌ : قَدْ أُرِيتُ رِعَةً سَيِّئَةً ، وَرَأَيْتُ وَرَأَيْتُ ، وَلَكِنْ لَا أَدْرِي أَنَكَحَهَا أَمْ لَا ؟ فَجَلَدَهُمْ عُمَرُ ، إلَّا زِيَادًا فَقَالَ أَبُو بَكْرَةَ : أَلَسْتُمْ قَدْ جَلَدْتُمُونِي ؟ قَالُوا : بَلَى ، قَالَ : فَأَشْهَدُ بِاللَّهِ أَلْفَ مَرَّةٍ لَقَدْ فَعَلَ ؟ فَأَرَادَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ أَنْ يَجْلِدَهُ الثَّانِيَةَ ، فَقَالَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ : إنْ كَانَتْ شَهَادَةُ أَبِي بَكْرَةَ شَهَادَةَ رَجُلَيْنِ فَارْجُمْ صَاحِبَكَ وَإِلَّا فَقَدْ جَلَدْتُمُوهُ " .

الرواه :

الأسم الرتبة
عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ

ثقة

عَلِيُّ بْنُ زَيْدِ بْنِ جُدْعَانَ

ضعيف الحديث

حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ

تغير حفظه قليلا بآخره, ثقة عابد

الْحَجَّاجُ بْنُ الْمِنْهَالِ

ثقة

عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ

ثقة

عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رَبِيعٍ

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.