باب اخذ الجزية من المجوس


تفسير

رقم الحديث : 4812

قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا وَكِيعٌ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، عَنِ ابْنِ عَوْنٍ ، قَالَ : أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ عَلِيّ : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي قَالَ : وَحَدَّثَنَا قَالَ : وَحَدَّثَنَا يَحْيَى ، حَدَّثَنَا /26 وَكِيعٌ L8160 /26 ، عَنِ /26 الْمَسْعُودِيِّ L5471 /26 ، عَنِ /26 ابْنِ عَوْنٍ L6261 /26 ، قَالَ : /27 /20 أَسْلَمَ دِهْقَانُ مِنْ أَهْلِ عَيْنِ كَذَا ، فَقَالَ لَهُ /93 عَلِيّ L5722 /93 : " أَمَّا جِزْيَةُ رَأْسِكَ فَنَرْفَعُهَا ، وَأَمَّا أَرْضُكَ فَلِلْمُسْلِمِينَ ، فَإِنْ شِئْتَ فَرَضْنَا لَكَ ، وَإِنْ شِئْتَ جَعَلْنَاكَ قَهْرَمَانًا لَنَا ، فَمَا أَخْرَجَ اللَّهُ مِنْهَا مِنْ شَيْءٍ أتينا بِهِ " /27 . وَفِي رِوَايَةِ أَبِي عَبَّادٍ ، عَنِ الْمَسْعُودِيِّ ، وَهِيَ الرِّوَايَةُ الَّتِي ذَكَرَهَا الشَّافِعِيُّ ، أَنّ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ لِلرَّقِيلِ حِينَ أَسْلَمَ : إِنْ شِئْتَ دَفَعْنَا لَكَ أَرْضَكَ فَأَدَّيْتَ عَنْهَا مَا كُنْتَ تُؤَدِّي ، وَفِي رِوَايَةِ الرَّبِيعِ بْنِ عَمِيلَةَ ، أَنّ الرَّقِيلَ أَسْلَمَ فِي عَهْدِ عُمَرَ ، فَقَالَ لِعُمَرَ : دَعْ أَرْضِي فِي يَدِي أُعَمِّرْهَا وَأُعَالِجْهَا وأؤد عَلَيْهَا مَا كُنْتُ أُؤَدِّي عَنْهَا ، فَفَعَلَ وَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى ، عَنْ أَبِي عَوْنٍ الثَّقَفِيِّ ، قَالَ : كَانَ عُمَرُ ، وَعَلِيُّ إِذَا أَسْلَمَ الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ السَّوَادِ تَرَكَاهُ يَقُومُ بِخَرَاجِهِ فِي أَرْضِهِ ، قَالَ الشَّافِعِيُّ : وَالذِّمِّيُّ الْمُصَالَحُ عَنِ الأَرْضِ خِلافٌ لِلذِّمِّيِّ . . . . . ، وَلا شَيْءَ عَلَيْهِ إِلا الْعُشْرَ ، وَبَسَطَ الْكَلامَ فِي الدَّلالَةِ عَلَيْهِ وَقَدْ ذَكَرَ قَبْلَ هَذَا حَدِيثَ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، قَالَ فِي /20 أَهْلِ الذِّمَّةِ : " لَهُمْ مَا أَسْلَمُوا عَلَيْهِ مِنْ أَرْضِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ ، وَفِي أَرْضِهِمُ الْعُشْرُ " وَفِي رِوَايَةِ غَيْرِهِ : " لَيْسَ عَلَيْهِمْ فِيهَا إِلا صَدَقَةٌ " .

الرواه :

الأسم الرتبة
ابْنِ عَوْنٍ

ثقة

الْمَسْعُودِيِّ

ثقة

وَكِيعٌ

ثقة حافظ إمام

Whoops, looks like something went wrong.