حمنة بنت جحش ميمونة بنت الحارث زينب


تفسير

رقم الحديث : 508

مَا أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا أَبُو سَهْلٍ زِيَادٌ ، قَالَ : حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ الْقَاضِي ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيٌّ هُوَ ابْنُ الْمَدِينِيِّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنْ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ ، عَنْ عِيسَى بْنِ طَلْحَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، قَالَ : كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَلَمَّا كُنَّا بِصِفَاحِ الرَّوْحَاءِ إِذَا حِمَارُ وَحْشٍ عَقِيرٌ , وَنَحْنُ مُحْرِمُونَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " هَذَا الرَّجُلُ عَقَرَهُ وَيُوشِكُ أَنْ يَأْتِيَنَا " فَمَا لَبِثْنَا أَنْ جَاءَ رَجُلٌ مِنْ بَهْزٍ , فَقَالَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَذَا حِمَارٌ أَصَبْتُهُ فَشَأْنُكُمْ بِهِ ، فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَبَا بَكْرٍ فَقَسَّمَهُ فِي الرِّفَاقِ , وَهُمْ مُحْرِمُونَ ، حَتَّى إِذَا كُنَّا بِأَثَابَةَ الْعَرْجِ إِذَا ظَبْيٌ حَاقِفٌ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأَبِي بَكْرٍ : " قُمْ هَاهُنَا حَتَّى يَنْفِرَ النَّاسُ وَيَمُرُّوا لا يَعْرِضُ لَهُ أَحَدٌ " , قَالَ : هَكَذَا رَوَاهُ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ ، قَالَ : عَنْ عِيسَى بْنِ طَلْحَةَ ، عَنْ أَبِيهِ ، وَإِنَّمَا رَوَى عِيسَى بْنُ طَلْحَةَ هَذَا الْحديث ، عَنْ عَمْرِو بْنِ ثَابِتٍ الضَّمْرِيِّ ، وَقَدْ أَخْبَرَنَا عَلِيُّ بْنُ الْمَدِينِيِّ ، قَالَ : قُلْتُ لِسُفْيَانَ ، لَمَّا أَثْبَتَ هَذَا الْحديث ، عَنْ عِيسَى بْنِ طَلْحَةَ ، عن أَبِيهِ : إنه فِي كتاب الثقفي ، عن يَحْيَى بْن سَعِيد ، عن مُحَمَّد بْن إِبْرَاهِيمَ ، عن عِيسَى بْن طلحة ، عن عمير بْن سَلَمة ، عن البهزي ، قَالَ سُفْيَان : ظننت إنه ، عن طلحة ولست استيقنه ، فأمَّا الحديث فقد حدثك بِهِ .

الرواه :

الأسم الرتبة
أَبِيهِ

صحابي

عِيسَى بْنِ طَلْحَةَ

ثقة

مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ

ثقة

يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ

ثقة ثبت

سُفْيَانُ

ثقة حافظ حجة

عَلِيٌّ هُوَ ابْنُ الْمَدِينِيِّ

ثقة ثبت إمام أعلم أهل عصره بالحديث وعلله

إِسْمَاعِيلُ

ثقة حافظ

أَبُو سَهْلٍ زِيَادٌ

ثقة

الْحَسَنُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ

ثقة

Whoops, looks like something went wrong.