قرأت فِي كتاب صاحبنا مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن زَيْد العلوي لبعضهم : إِن من كُل عارفًا بالجميل لا يلوم الفتى عَلَى التطفيل أنا فِي منزلي وحيد وأنتم قَدْ خلوتم بمسمع وشمول هذه رقعتي هَذَا رسولي أنا فِي إثرها وإثر الرسول .