باب فيمن حمد التطفيل واحتج لاهله وذكرهم بالجميل


تفسير

رقم الحديث : 66

أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْر عَبْد اللَّهِ بْن عَلِي بْن حمويه الهمذاني بِهَا ، أَخْبَرَنَا أَحْمَد بْن عَبْد الرَّحْمَنِ الشيرازي ، قَالَ : سمعت أبا الْعَبَّاس أَحْمَد بْن سَعِيد بْن معدان ، يَقُول : سمعت أبا الْحَسَن مُحَمَّد بْن أَبِي خرسان ، يَقُول : سمعت العمري ، يَقُول : سمعت الجاحظ ، يَقُول : كَانَ عندنا فتى يعشق جارية ، فكتب إِلَيْهَا يومًا " جعلت فداك ، ابعثي إلي بشيء من الخبيص والخشكنانج ، فَإِن عندي قومًا من القراء . فبعثت إِلَيْهِ ، فلما كَانَ اليوم الثَّانِي كتب إِلَيْهَا : جعلت فداك ، ابعثي إلي بشيء من النبيذ وَمَا يصلحه ، فَإِن عندي قومًا من القيان . فكتبت إِلَيْهِ . أبقاك اللَّه وحفظك ، رأينا الحب يَكُون فِي القلب ، فَإِذَا فشا دب فِي المفاصل ، وحبك مَا يزول من المعدة ، وأراك طفيليا تتأكل بالعشق " .

الرواه :

الأسم الرتبة

Whoops, looks like something went wrong.