قرأت فِي كتاب صاحبنا مُحَمَّد بْن مُحَمَّد بْن زَيْد العلوي لبعض الأدباء : يعجبه من عنده دعوة فَهُوَ يراها أبدًا فِي المنام قَدْ كتب التطفيل فِي وجهه هَذَا حبيس فِي سبيل الطعام .