أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدَانَ ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُعَيْمٍ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ السَّكُونِيُّ ، أَخْبَرَنَا عُبَيْدُ بْنُ كَثِيرٍ الْعَامِرِيُّ ، أَخْبَرَنَا عَبَّادُ بْنُ يَعْقُوبَ ، أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ ، أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ ، أَخْبَرَنَا عَمَّارُ بْنُ مُعَاوِيَةَ ، عَنْ سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ ، قَالَ : نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ : وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا { 2 } وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ سورة الطلاق آية 2-3 فِي رَجُلٍ مِنْ أَشْجَعَ كَانَ فَقِيرًا خَفِيفَ ذَاتِ الْيَدِ ، كَثِيرَ الْعِيَالِ ، فَأَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَسَأَلَهُ فَقَالَ : " اتَّقِ اللَّهَ وَاصْبِرْ " ، فَرَجَعَ إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالُوا : مَا أَعْطَاكَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ فَقَالَ : مَا أَعْطَانِي شَيْئًا ، قَالَ : " اتَّقِ اللَّهَ وَاصْبِرْ " ، فَلَمْ يَلْبَثْ إِلا يَسِيرًا حَتَّى جَاءَ ابْنٌ لَهُ بِغَنَمٍ ، وَكَانَ الْعَدُوُّ صَابُوهُ ، فَأَتَى رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَسَأَلَهُ عَنْهَا وَأَخْبَرَهَا خَبَرَهَا ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِيَّاكَهَا .
الأسم | الشهرة | الرتبة |
جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ | جابر بن عبد الله الأنصاري | صحابي |
سَالِمِ بْنِ أَبِي الْجَعْدِ | سالم بن أبي الجعد الأشجعي | ثقة |
عَمَّارُ بْنُ مُعَاوِيَةَ | عمار بن معاوية البجلي / توفي في :133 | ثقة |
إِسْرَائِيلُ | إسرائيل بن يونس السبيعي | ثقة |
يَحْيَى بْنُ آدَمَ | يحيى بن آدم الأموي / توفي في :203 | ثقة حافظ فاضل |
عَبَّادُ بْنُ يَعْقُوبَ | عباد بن يعقوب الرواجني / ولد في :150 / توفي في :250 | متروك الحديث |
عُبَيْدُ بْنُ كَثِيرٍ الْعَامِرِيُّ | عبيد بن كثير التمار | متروك الحديث |
أَبُو الْقَاسِمِ الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحُسَيْنِ السَّكُونِيُّ | الحسن بن محمد السكوني | ثقة مأمون |
مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُعَيْمٍ | الحاكم النيسابوري / ولد في :321 / توفي في :405 | ثقة حافظ |
عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدَانَ | عبد الرحمن بن عبدان | مجهول الحال |