في ذم الاقتصار على الدنيا وجمع المال وما يتصل بذلك


تفسير

رقم الحديث : 1638

أَخْبَرَنَا أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَيْذَةَ , قِرَاءَةً عَلَيْهِ قَالَ : أَخْبَرَنَا الطَّبَرَانِيُّ قَالَ : حَدَّثَنَا عَلِيٌّ يَعْنِي ابْنَ عَبْدِ الْعَزِيزِ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ حَرْبٍ ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ السَّايِبِ ، عَنْ عَرْفَجَةَ ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ ، أَنَّهُ قَرَأَ هَذِهِ الْآيَةَ : " بَلْ تُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا سورة الأعلى آية 16 ، فَقَالَ : هَلْ تَدْرُونَ بِأَيِّ شَيْءٍ ابْتَدَأَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ؟ لِأَيِّ شَيْءٍ آثَرَ الْحَيَاةَ ، خَلَتْ لَنَا الدُّنْيَا , عَجِلَتْ لَنَا الدُّنْيَا ، وَأُوتِينَا لَذَّتَهَا , وَبَهْجَتَهَا ، وَغُيِّبَتْ ، أَوْ غُمِّيَتْ عَنَّا الْآخِرَةُ ، وَزُوِيَتْ عَنَّا ، فَأَحْبَبْنَا الْعَاجِلَ ، وَتَرَكْنَا الْآجِلَ " .

الرواه :

الأسم الرتبة
عَبْدِ اللَّهِ

صحابي

عَرْفَجَةَ

مقبول

عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ حَرْبٍ

ثقة

أَبُو نُعَيْمٍ

ثقة ثبت

Whoops, looks like something went wrong.