في صوم رجب وفضله وما يتصل بذلك


تفسير

رقم الحديث : 1350

أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْحَسَنَابَاذِي الْمَعْرُوفُ بِمَكْشُوفِ الرَّأْسِ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ حِبَّانَ ، قَالَ : حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ قَادِسٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ بْنِ بَسْطَامٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا بْنُ زَيْدٍ الْأَسَدِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ ، يَقُولُ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ فِي الْجَنَّةِ نَهْرٌ يُقَالَ لَهُ رَجَبٌ أَشَّدُ بَيَاضًا مِنَ اللَّبَنِ وَأَحْلَى مِنَ الْعَسَلِ ، مَنْ صَامَ يَوْمًا مِنْ رَجَبٍ سَقَاهُ اللَّهُ مِنْ ذَلِكَ النَّهْرِ " . وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْكِسَائِيُّ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ حِبَّانَ ، وَأَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْقَتَّاتِ ، قَالَا : حَدَّثَنَا الْفَضْلِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ فَارِسٍ L13664 ، وَذَكَرَ قَرِيبًا مِنَ الْأَوَّلِ , وَاللَّفْظُ لِلرِّوَايَةِ الْأُولَى .

الرواه :

الأسم الرتبة
أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ

صحابي

مُوسَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَزِيدَ

ثقة

بْنُ زَيْدٍ الْأَسَدِيُّ

متهم بالوضع

مُحَمَّدُ بْنُ الْمُغِيرَةِ بْنِ بَسْطَامٍ

انفرد بتوثيقه ابن حبان

مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْبُخَارِيُّ

جبل الحفظ وإمام الدنيا في فقه الحديث

الْفَضْلِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ فَارِسٍ L13664

ثقة

جَعْفَرُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ قَادِسٍ

ثقة

وَأَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْقَتَّاتِ

صدوق حسن الحديث

أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ حِبَّانَ

ثقة حافظ

أَبُو مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرِ بْنِ حِبَّانَ

ثقة حافظ

أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْكِسَائِيُّ

مجهول الحال

عَبْدُ الْكَرِيمِ بْنُ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْحَسَنَابَاذِي الْمَعْرُوفُ بِمَكْشُوفِ الرَّأْسِ

مجهول الحال